المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. لا أحد يضحك في هذه المدينة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» يد طفلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» قراءة فى مقال أغرب القوانين حول العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» على شفا كابوس» بقلم وليد عارف الرشيد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» .. سورة الأدب ……………» بقلم موسى الجهني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في مقال أغرب حالات مرضية في عالم الطب» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» تطاول» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
ماشاء الله تبارك الله
سحر الليالي
انت متفوقة جدا
اسمحي لي ابداء هذا الثناء على تواجدك البناء وحسن اختيارك
انا سعيد جدا فقد اهتز قلبي امتنانا لتقديرك الطلب بهكذا سرعة
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ كَما صَلَّيْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ إِبْرَاهيمَ. إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ.
أخي الفاضل الصباح :
شكرا لك أخي على ردك الجميل
ولا تشكرني فلم أفعل شيئا
فليس هناك أجمل من التأمل في إبداع الخالق وأي تأمل !!
لوحات الغروب ...فليس هناك روعة مثل روعة تلك المناظر
شكرا لك مرة أخرى
وتقبل خالص تقديري
وهل تظنيني عاق لأكفر نعمة المحسنين
سامحك الله
انت تسدين لي جميلا فأنا اشكرك فقط
هل توافقين ؟
حاشاك الله أخي الكريم الصباح
لك أكن أقصد ذلك
شكرا لأدبك الجم
لك خالص تقديري
وحاشاك ان نضايقك اختنا الكريمة فقط احببت ان اكتب كلاما يبعد الرتابة عن الردود المكررةالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة سحر الليالي
دمت بخير انتظر بشوق للبقية مما عندك
استمري فنحن نتابع ماترقمين
بارك الله فيك أخي الصباح
ومرحبا بك دائما
لك خالص التقدير
سلام اللـه عليك ورحمته وبركاته
تحية مكتوبة بمداد البنفسج
ما أجمـل لوحاتِ الغروب حين تصافح أرواحَنا وأحلامَنا وآلامَنا..حينَ يكون البحرُ والشجرُ والصمتُ/كلُّ الكلام لوحــــةً بحدّ ذاتها، تسرّ القلبََ والحلـمَ والفؤادَ..والشجنَ ذاتَه..
سحــــر، استمري رجاءً، وسأكون هنا دوماً لأنفضَ عن روحي رمادَ الشجن..وأدخل أوطانَ البوح والاعتراف..
لكِ قلبي ووردة