[size=4]السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لقد تابعتها وتمنيت لو انها لم ترحل..
رائعة..[/size]
يد طفلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خواطر حول مقال أغرب مسابقات ملكات الجمال» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. لا أحد يضحك في هذه المدينة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قراءة فى مقال أغرب القوانين حول العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» على شفا كابوس» بقلم وليد عارف الرشيد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» .. سورة الأدب ……………» بقلم موسى الجهني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في مقال أغرب حالات مرضية في عالم الطب» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» تطاول» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»»
https://www.youtube.com/watch?v=FLCSphvKzpM
شكراً للأديبة ندى الصبار على اعليقها اللطيف.
أخى د / حسين . . يعجز لسانى عن شكرك يا غالى فكل الذين علقوا على قصتك لا أدرى ماذا اكون انا بجانبهم واعلم انهم معلمين, ومعلمين غاليين وحبيبين وأحييك وأشجعك على قصصك سلم قلمك وانا والواحة بانتظار كتابات قلمك وشكرا لك وفقك الله دائما نودمت بصحة وسلامة.
شكراً للأديب الدكتور محمد عصام، مع مودتي وتقديري.
هذه واحدة من القصص التي تلامس فينا هم الكتابة وهم السياسة وهم الحب وينجح دائما دكتور حسين في بناء نص محكم مثل هذا النص ليأخذنا إلى عالمه هذا العالم الذي نجد لأنفسنا فيه دوراً وموضعا لقدم،
شكرا للدكتور حسين علي محمد.
مجدي محمود جعفر.
سلام اللـه عليك ورحمته وبركاته
تحيـة تقطرُ عطراً وورداً
أديبـنا د. علي حسين محمد،
فارقتُ زمني ومكاني وأنا أرشفُ قصتكَ رشفاً، وأنا أرتحلُ مع كل حدثٍ فيها، حتى صرتُ بكوكبٍ آخرَ غير الأرض..بزمانٍ كانا فيه معاً، يتنزّهانِ في الذاكرة وبين الأحلام والآمال، ويوقّعان في كتابِ القادم الأجمـل..
وكأنّني كنتُ قُربَهما، أستمعُ إلـى شدوهما الحزين وعتابهما الرقيق، وإلى لحنِ ذكرياتهما وهو يُعزَفُ شوقاً وحنيناً..
حتّى الأحداث التاريخية التي مرّت بها مصر الشقيقة، كانتْ هي الأخرى مشاطِرةً للعاشقيْنِ ذكرياتهما وأزمنتهما الراحلـة أيضا..
رائـعةٌ بِحـقّ..
سعدتُ بالقراءة لك كما أسعدُ دوماً..
دمتَ لنا
تقبّل خالصَ تقديري واعتزازي
وألف باقة من الورد والمطر
شكراً للأديبة الأستاذة أسماء حرمة الله على هذا التعليق الجميل،
مع موداتي.