خيالٌ زارنـي يبكـي رفاقـا... وطاف يَهزّ بالنفـس اشتياقـا
فَصَبّ بمقلَتي سُهداً وأَذْكـى ... لَظى الذّكْرى وأَوْرَدَني احتراقا
يرشّ بمضجعي شوكا و ملحاً ... يزيد الرَّمْل بالجـرح الْتِصاقـا
.................................................. .....
كم أنت رائع بهذا الوصف أخي محمد.
نعم صدقت , وليت الخيال يكون حقيقة,
وليت أعز الرفاق ما رحلوا ولا صدوا ولا هجروا.
تقبل خالص تحياتي وتقديري
............................................
ملحوظة :
فمنهُ بنوْا لنـا قِيَمـاً ومجـداً ... ومنهُ سقَوْننا كأْسـاً دِهاقـا
( سقونا أم سقوننا وفيها نون زائدة ؟)