يا إلاهي ... الدكتور سمير العمري تنهمر دموعه... إن هذا يزيدني ألما على ألمي... يا الله... أيّ رابط هذا الذي يشدنا للوالدين... رابط لا ينحلّ على مرّ السنين.... و أي حبّ هذا الذي يعمّدنا فنعيش و نموت له أسرى...؟؟
أخي سمير ... رحم الله والداتنا و آبائنا جميعا... مرة لأنهم أكفاء للرحمة .. و أخرى لأنهم وحّدونا و لو على درب الألم...
أشكرك أخي سمير جزيل الشكر... و إنني جد آسفة لأنني أثرت مشاعرك...
في انتظار توجيهاتك الغالية... دمت الخير و المحبة..