الأخ الدكتور سمير العمري
تحية :
كان للقلب مساريب ظلام
وخفارات تحداها الملام
نور فجر زار ها يوم التقى
بحفيف النخل من عزف الوئام
فإذا الواحة للشعر مدى
ضارب الجذر بأغوار السلام
عندليب وكنار ساحر
بفصيح الوجد قيثار الحمام
ـــــــــــ
هدية لك أخي من رصيد حبي لا تلمني فقد أحببت فيك سحرك الغافي على جيد آلامي رايت في لمساتك تحقيق أمانيَّ تعكس صورة الصدق على صفحات مشكاة الرأي
أشكرك
على لمسة وفائك لموسيقا ناي الترنم بألق وزن لم تستسغ خبن شذوذ فيه
لتصبح وفاء لعقيدة الرجاء بقدرة الحرف المرتل بأنين الشجن
( وعصاك ألق لإفكهم ) لكن لها تخريج نحوي ومع ذلك وجدت صواب رايك يبز حجتي فقبلت بها قبلة من فم صدق وعوضا عن طلبي ( قبلة فما لفم)
أما الثانية فلن اساوم عليها إلا بقبلة من جبين المجد المطمئن جبهة الألق العمري
لك الشكر ونستطيع القول سا سيدي بسعادة الخلد جاءك من .........
أشكرك مرة كسنبلة أنبتت سبع سنابل ..........
أخوك محمد أتذكر عمي الدكتور محمد طيب الإبراهيم صاحب كتاب إعراب القرآن الكريم ( إذا لم يكن لديك أو لم تسمع به سيصلك بريدي حبو محملا به هدية مقابل قبلة حرف من ثغرك المتبسم) كان يردد قولا إن أحببت كشف خطل ما تكتب فدع غيرك يقرأ )