يـا آسـرا ً قلبـي ويــا متملـكَـهْ ما بعـد سـوءِ الحـال ِ إلا التهلكـةْ خارتْ قواي .. فـذا فـؤادي مُتعَـبٌ من حَر ِ آهاتي .. وروحـي مُنهكَـة للموت ِ أسباب ٌ ومـا عُهِـد الهـوى إلا الحيـاة َ لمـن توطـأ مسلـكَـهْْ عهـدي بـه يُحيـي طفولـة َأمسنـا فـي يومنـا .. وضّـاءة ً متحركـة عهدي بـه عمْـرا ً جديـدا ً باسمـاً ينـأى بأعمـار ٍ لـنـا مُستَهلَـكـة عهـدي بـه .. لكننـي مستشـعـرٌ موتي يدبّ .. كأننـي فـي معركـة! مابـالُ إحساسـي يزلـزل خافـقـي خوفـا ً ؟ ومـا لتساؤلاتـي مُربَكةة؟ ماذنـبُ أوردتـي بجـمـر تلهـفـي تصلى , وما مِن رحمـةٍ مُستدرِِكـة؟ أنا ما جنيـتُ ومـا ارتكبـتُ جنايـةً إلا الصبابـة َ ..ألصبابـة ُ مَهلَكـة؟ أنا عاشق ٌ بلـغ الجنـونَ ولـم يـزل خلف الجنون ِ له مدىً .. لن يتركَـه أحيا .. أموتُ .. أتوهُ .. أنتهجُ السنـا ألجُ الدجى .. أستافُ - خطواً - أحلكَهْ سِيّان . حين التـاجُ , تـاجُ محبتـي لم يُرض ِ بعدُ غرورَ أغلـى مملكـة
.