أيها الإخوان و الأحباب باركوا لي و لو كنتم في بلدي لدعوتكم جميعا على العشاء
و لكن ما باليد حيلة
وقعت اليوم عقدا لكتابة سيناريوا لفيلم كرتوني للأطفال لصالح شركة للإنتاج في دبي
و تسلمت الدفعة الأولى من ثمن الفيلم
و سأدعوا أسرتي على العشاء في الخارج (أل يعني أدلعهم )
و نصيبكم في الدفعة الثانية