استاذي الشاعر سمير العمري
لو يملك حرفي حقا هذا الأمر لسارعت بالكتابة كل يوم .. أطمع كثيرا أن ارى قلم جميل مثل قلمك سيدي يكتب التفعيلة , وسأنتظر .. وكلي أمل
تحياتي و عظيم احترامي لاستاذي سمير
قراءة في مقال أغرب حالات مرضية في عالم الطب» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. لا أحد يضحك في هذه المدينة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» تطاول» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» حلمي .. حلمك .. " ق. ق. ج "» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» يا رُوح روحي» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
استاذي الشاعر سمير العمري
لو يملك حرفي حقا هذا الأمر لسارعت بالكتابة كل يوم .. أطمع كثيرا أن ارى قلم جميل مثل قلمك سيدي يكتب التفعيلة , وسأنتظر .. وكلي أمل
تحياتي و عظيم احترامي لاستاذي سمير
حين ترى غروب الشمس ..تدثر جيدا فقد بدأ صقيع الليل!
سيدتي بروق
لا أدري فليس الأمر اعتراضا على القضاء , ولكنها تلك البصيرة التي تلقي بشباكها في مياة الغد كما تعلمت من سابق ما كان .. يبدو الأمر قسوة لكنه ليس اعتراضا فما زلنا على الايمان بالقضاء والحمد لله رب العالمين ,ولكن هناك يا سيدتي خلف هذه الايام الكثير من رفات الاحلام الماضية .. فلا تسأليني سيدتي .. بل سليها هي كيف انتهت !
يوم جميل أن ارى قلم مبدع مثل قلمك سيدتي يزور ضريحي مرتين .. ربما يوما ستعود الروح الى تلك الرفات لتبعث من جديد ... ربما !
عظيم تقديري و احترامي لصاحبة البريق
الحبيب تامر
تراني من حيت تتعبني لا من حيث تتعب أنت, عيونك طبعها أن ترى ما وراء الأشياء فلا تبتئس فهي أبدا لن تتعب .. فهذا قدرها حين وهبت منسأة الألم ...
جميل أنت دوما بحضورك و غموضك الذي يغريني بالسفر ..
تحياتي
حسنا أيها الأندلسي الجميل
هذه فاتتني ويبدو أنها كانت في غيبتي عنكم .
أنت كما يقول أخي سمير تريد منه أن يدخل السطر وأنا أريد كذلك ولا زلت أدفع به لكنه ما زال يناور ويقول لك ارفق بي وأنا أقول لك لا ترفق به في هذا ...
أما مني فقد أعطيناك وساما فما تراك تريد غيره ؟
تحياتي
إذا تصفَّحتَ ديوانيْ لتقرأني
وجدت شعرَ المعالي َ جلَّ ديواني
حسناً أيها الأحبة ...
سنحاول أن نكون معكم في ركنكم الهادئ الجميل المعبق بزكي عطركم وبوح نشركم.
صدقوا وانتظروني
ربما أقرب مما تتصورون.
تحياتي ومحبتي