شكرا لك يا أسماء يا قمر
وإحنا مستعدين وتمام التمام
اليكم بعض الآيس كريم واللي كمان عملناه معا أسماء ودخون وانا الي أن تبدأ الأمسية :
لبنان» بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: عبده فايز الزبيدي »»»»» تعقيبات على كتب العروض» بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: عبده فايز الزبيدي »»»»» نظرات فى تفسير سورة الإخلاص» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» ( و كشـفت عن ساقيها )» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: محمد نعمان الحكيمي »»»»» الأصواتيون وعِلم العَروض العربي.. عجيبٌ وأعـجب..!» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» الخِصال السّبع» بقلم مصطفى امين سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» رباعيات للشاعر صلاح چاهين» بقلم سالى عبدالعزيز » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» المعاني النحوية - رأي في آيات زوال الكيان الصهيوني» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» من هو السامري - رأيي» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» دفق قلم القرآن والإنصات» بقلم نورة العتيبي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
شكرا لك يا أسماء يا قمر
وإحنا مستعدين وتمام التمام
اليكم بعض الآيس كريم واللي كمان عملناه معا أسماء ودخون وانا الي أن تبدأ الأمسية :
أهل الواحة الكرام ..
أبدأ التحية بالسلام ..
سلام عليكم ورحمة من الله وبركاته ..
تزدان اليوم واحتنا بالفرح .. وتشع بهجتنا من القلوب .. بعودة الأحبة بعد غياب ..
مرحبا بك أختنا زاهية بيننا يا زينة قلوبنا بما فيها من حب لك .
وتزداد الفرحة بذكرى يوم مولد الأستاذ الدكتور الأديب/سلطان الحريري ..
نتمنى لك عمرا مديدا تمضيه بمرضاة الله وخدمة الدين ..
كل عام وأنت في تألق .. ودمت لنا أخا بارا ..
وتحية لراعي هذه الواحة الأستاذ الدكتور الأديب/سمير العمري .
دامت الأفراح بك يا واحتنا ..
نتمنى لواحتنا المزيد من التقدم والإزدهار بفعل سواعد أعضائها الكرام وبما يجتهدون به من جد وعمل .
//عندما تشتد المواقف الأشداء هم المستمرون//
عيد ميلاد سعيد أخي الكريم
د.سلطان الحريري
كل عام وأنت بخير وتقى وتقدم يارب
مفاجأة جميلة من أسماء وسحر ودخون
حسبي اللهُ ونعم الوكيل
شكراً لكِ دخون الغاليـة الكلمـة التي ألقيتِ في افتتاحية الحفل الأدبي، سنبدأ على بركـة اللـه الجزءَ الثاني من حفلتنا، مع الحرفِ والشعورِ والمحبّـة الصادقة لوجه اللـه تعالـى، ويبدأ راعي واحتنا د. سميـر بإلقـاء قصيده الذي ضمّخـه بالنقـاء والوفـاء ومحبّـة واحته وأهلها، تفضّل أستاذنا العزيز د. سمير
.
.
.
.
.
.
وَغَرَّدَتِ العَنَادِلُ فِيـكِ وَاحِـي فَأَثْمَلَنِـي الغِنَـاءُ بِغَـيـرِ رَاحِ وَأَزْهَرَتِ الحُرُوفُ عَلَى المَعَانِي فَأَخْجَلَتِ السَّوَاسِـنَ وَالأَقَاحِـي وَأَتْرَعَتِ المَشَاعِرُ كُـلَّ حَـاسٍ وَزَيَّنَتِ الجَوَاهِـرُ كُـلَّ سَـاحِ وَعَانَقَتِ النُّفُوسُ مَـعِ الأَمَانِـي ذُرَا أَدَبٍ مِنَ النُّخَـبِ الفِصَـاحٍ تَجَلَّي المَهْرَجَانُ فَكَـانَ عِيـدَاً وَجَلَّ الوَصْفُ عَنْ كُنْهِ انْشِرَاحِ كَأَنِّي إِذْ وَقَفْتُ أُسِـرْتُ سِحْـرَاً بِلا قَيْدٍ فَلَـمْ يُطْلَـقْ سَرَاحِـي وَأَنِّي حِيـنَ حَلَّقَـتِ المَعَانِـي أَحَلِّقُ فِي الفَضَاءِ بِـلا جَنَـاحِ أَلا يَا وَاحَـةَ النُّجَبَـاءِ طِيبِـي فَنُورُكِ قَدْ تَأَلَّقَ فِـي النَّوَاحِـي كَأَنَّكِ فِي الزَّمَانِ ضِيَـاءُ فَجْـرٍ يُنَبِّئُ عَنْـكِ مُبْتَسـمُ الصَّبَـاحِ فَمَا يُهْوَى سِـوَاكِ لِقَـولِ قَـالٍ وَلا يُسْلَى هَـوَاكِ لِلَحْـيِ لاحِ تَجَمَّعَ فِيكِ أَهْلُ العَـزْمِ تَسْعَـى بِعَرْفِ الرُّوحِ لا صَرْفِ الرِّيَاحِ وَزَانَ الجَمْعَ زَاهِيَـةُ المَعَالِـي تُنَادِي القَوْمَ حَيَّ عَلَـى الفَـلاحِ وَتَبْسُطُ بِالنَّدَى الأَنْقَـى يَدَاهَـا وَقَدْ قَبَضَتْ بِهِ أَيْـدِي الشِّحَـاحِ رِضَا الرَّحْمَنِ عَنْهَا قَدْ كَفَاهَـا فَلَـمْ تَطْمَـعْ بِحَمْـدٍ وَامْتِـدَاحِ كَمَرْيَمَ أَنْجَبَتْ لِلكَـوْنِ عِيْسَـى بِتَقْـوَى اللهِ لا شَبَـقِ النِّكَـاحِ وَقَدْ وَهَبَتْ نُسَيبَةُ بِنْـتُ كَعْـبٍ فَأَيْنَعَتِ الأَزَاهِرَ فِـي البِطَـاحِ وَلَمْ يَنْسَ المُرُوءَةَ أَهْـلُ فَضْـلٍ فَمَـا بِخِلُـوا بِجُهْـدٍ وَاقْتِـرَاحِ مُزَاحُهُـمُ لِجَلْـبِ الـوُدِّ جَـدٌّ وَجَدُّ الآخَرِيـنَ كَمَـا المُـزَاحِ وَحَرْفُهُـمُ المُطَـرَّزُ بِالـلآلِـي إِذَا مَا هَبَّ كَانَ كَمَـا السِّـلاحِ أَقَامُوا وَاحَـةَ الحَـقِّ احْتِسَابَـاً فَكَانُوا كَالهَوَاطِلِ فِـي السَّمَـاحِ هِيَ الوَطَنُ الجَلِيلُ بِـلا حُـدُودٍ هِيَ الحُلُمُ الجَمِيلُ بِـلا جِـرَاحِ هِيَ الأَمَلُ القَوِيمُ إِلَـى عَـلاء يُعِيـدُ لأُمَّـةٍ سُبُـلَ الـفَـلاحِ لَكَمْ حَمَلَـتْ ضَغَائِنُهُـمْ عَلَيْهَـا كَمَا حَمَلَ الرُّسُوبُ عَلَى النَّجَاحِ وَكَمْ نَبَحَتْ كِلابُ الحِقْدِ عَـدْوَاً وَهَلْ يَخْشَى الزَّئِيرُ مِنَ النُّبَـاحِ وَأُخْوَةُ يُوسُفٍ غَـارُوا فَكَـادُوا فَيَا لِلذِّئْبِ مِنْ كَـذِبٍ صُـرَاحِ سَتُشْرِقُ شَمْسُ وَاحَتِنَا وَتَزْهُـو بِمَـا تَسْطِيـعُ لِلقَـدَرِ المُتَـاحِ وَتَرْقَى بِالهُدَي وَتَفُـوحُ عِطْـرَاً يُعَبِّقُ بِالعُـلا ثَـوْبَ الصَّـلاحِ
وريثما يعود اليمامُ بأستاذنا د. جمـال "معلّم المقهـى" ، وقدّ أرسلناه لإحضاره قسراً ، ستقرأ سحر الليالي الغالية قصيدَه، تفضلي يانسمة الواحـة:
.
.
.
.
.
.
.
بَكَى الشِّعرُ و التَاعَت القَافِيَـةْ و أَضحَـت مَنازِلُـهُ خَاوِيَـةْ أَرَى الرَّوضَ أَزهَارَهُ في ذُبُـولٍ و أَغصَـانَ أَشجَـارِهِ بَاكِيَـة تُسَائِلُ حَرفَ القَصِيـدةِ عَنهَـا عَنِ الطُّهرِ فِـي حُلَّـةٍ زَاهِيَـة عَنِ الصِّدقِ حِينَ يَفِيضُ المِـدادُ كَنَهرٍ مِـنَ الفِضَّـةِ الجَارِيَـة عَنِ البَحرِ يَا ابنَتَـهُ إِذ تَهَـادَت لِعَينَيـكِ أَموَاجُـهُ العَاتِـيَـة عَنِ القَلَمِ السَّيـفِ حِيـنَ أَرَاهُ يُسَـدِّدُ ضَربَتَـهُ القَاضِـيَـة و ما كَانَ فِي الحَقِّ يَخشَى مَلاماً و لَـم يُثـنِ هِمَّتَـهُ طَاغِيَـة يُميطُ اللِّثَامَ عَنِ الزَّيفِ شِعـراً و فِـي النَّثـرِ رَايَتُـهُ عَالِيَـة و يُلقِـي بكُـلِّ عُتُـلٍّ زَنِيـمٍ سَبَاهُ الغُـرُورُ إِلَـى الهَاوِيَـة و مَا كَانَ يَرضَى سِوَى بِالجَمَالِ و يَربَـأُ عَـن كِلْمَـةٍ نَابيَـة حَنَانَيكِ يا " زَهْوُ " إنَّا عِطَـاشٌ لِسَلسَـلِ أَشعَـارِكِ الصَّافِيَـة حَنَانَيكِ يا أُختَ كُـلِّ جَرِيـحٍ تُضَمِّـدُهُ كَفُّـكِ الحَانِـيَـة كأنَّكِ خَنسَاءَ هـذا الزَّمَـانِ تُـرَقِّـعُ أَسمَـالَـهُ البَالِـيَـة تَحِيكُ لَهُ حُلَّـةً مِـن وَقَـارٍ و تَبـذُلُ مُهجَتَهَـا الغَالِـيَـة و تَصبِرُ إِن دَاهَمَتهَا الخُطُـوبُ على الجُرحِ شَامِخَـةً رَاضِيَـة حَنَانَيكِ يا فَخرَ كُـلِّ أَدِيـبٍ صَدٍ كُنتِ فـي أُفْقِـهِ غَادِيَـة تُرَوِّينَـهُ لَـو يَضِـنُّ الغَمَـامُ فَتَـروَى الحَوَاضِـرُ و البَادِيَـة و مِن فَيضِ جُودِ الكِـرَامِ أَرَاكِ إِلَـى كُـلِّ مَكرُمَـةٍ سَاعِيـة تُوَاسِينَ هَذا ، و تُرضِينَ هَـذا و تَسطَعُ شَمسُكِ في الدَّاجِيَـة عَرَفنَاكِ نَجمَةَ هـذا الفَضَـاءِ و رَجـعَ بَلابِلِـهِ الشَّـادِيَـة فَكَم شِدتِ بالحُبِّ صَرحاً منِيفاً قَوَاعِـدُهُ بالـوَفَـا رَاسِـيَـة يُشِيرُ إلَيـكِ الـوَرَى بالبَنَـانِ فَما كُنتِ عَن مُلتَقَـىً نَائِيَـة تُرِيقينَ كَالشَّهدِ شِعراً مُصَفَّـىً تَتُوقُ لَـهُ الأنفُـسُ الصَّادِيَـة رِسالَةَ مُسلِمَـةٍ قَـد حَمَلـتِ فَكُنـتِ الأَدِيبَـةَ و الدَّاعِيَـة حَنَانَيكِ ، هل آَنَ أَنْ تَستَرِيـحَ خُيُولُكِ مِـن رِحلَـةٍ قَاسِيَـة و لَم تَضَعِ الحَـربُ أَوزارَهـا ذِئابُهُـمُ لَـم تَـزَل ضَارِيَـة و مَن لِلذِّئابِ إِذَا المُخلِصُـونَ تَخَلَّوْا عَنِ السَّيفِ يـا زَاهِيَـة
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
ومازالت الأمسية مستمرة
الحمد لله الذي أكرمني بكم
سبقت حلواكم حلوانا ألواناَ تأكل ألوانا فأخذت مكاني في خجلٍ أتقطع شوقاً جوعانا وأراقب ما يجري فرحاً أزهاري تكمل بستانا (سحرٌ) و ( دخونٌ ) في عملٍ نثرا في المقهى الريحانا وكذا ( أسماءُ ) برقتها تدعو وتعيد الإعلانا وأنا أتقلب في قلقٍ تصليني الحفلةُ نيرانا فالتورتةُ تشعلني نهماً أنتظر الإذنَ .. أما حانا؟ أتساءل أينك ( زاهيةٌ )؟ لم أبصرْ شيخي ( السمانا) بل أين مديرك واحتنا من هنّأ منكم ( سلطانا )؟ يا قوم أنا رجلٌ منكم قد تخذ الواحة عنوانا قد جئتُ بقلبِ ( علي بابا ) أبغي ياقوتاً..مرجانا وفؤادي صبري أرهقهُ والقاسي منهُ قدْ لانا لكني أرقص من فرحي وأناجي الخالق مولانا قد عادت (بنتُ البحر) لنا فأعد ياربي أقصانا
وبعد إلقـاء سحر، تقدّمت الشاعرة الرقيقة ليلـى الزنايدي لتلقي قصيدَها، تفضلي ليلـى ..
.
.
.
.
.
.
مهلا أيا زاهيهْ لا تخنقي القافيهْ بنت البحار نعم و النجمة الضاويهْ فالشعر سُكْر حلال يُسقى بلا آنيهْ و الحرف عذب زلال من نبعه راويهْ مهلا أيا زاهيهْ لا تخنقي القافيه بالحق كم صدحتْ من قمّة عاليهْ و الناس شتّى ذئاب جلّها عاويهْ إن غبتِ يبقى القطيع في الساحة الخاليهْ مهلا أيا زاهيهْ لا تخنقي القافيهْ كالنسر طارت بنا في الواحة الوافيهْ حوراء ليلى ليال نورا سحرْ داليهْ عبلهْ نسيبهْ حنينْ أسماءُ يا غاليهْ مهلا أيا زاهيهْ لا تخنقي القافيه اِبقيْ و لا تهجري نار الجوى كاويهْ هل تتركيني و إنّي على الهوى ناويهْ؟؟؟ أم تطفئين الشموعْ في ليلتي الذّاويهْ؟؟؟ مهلا أيا زاهيهْ لا تخنقي القافيه اِبقيْ قليلا فما فرصتي كافيهْ فجرا لقانا و ها شمسنا دافئهْ تحت ا لنخيل هنا ما نشوتي خافيهْ مهلا أيا زاهيهْ لا تخنقي القافيهْ اِبقيْ كثيرا فهمْساتك شافيهْ أبقاك رب السماءْ هنّاك بالعافيهْ كوني هلالا فما عهدي بك جافيهْ مهلا أيا زاهيهْ لا تخنقي القافيهْ إن كنت يا زاهيهْ في دربك ماضيهْ رُمت البعاد و ما الواحة راضيهْ أهلكت قلبي الجريحْ بالضّربة القاضيهْ مهلا أيا زاهيهْ لا تخنقي القافيهْ
.
.
.
.
.
.
.
.
ما أقسى غيابَ الأحباب، وما أقسى لحظاتِ الشوق وهي تعبرُ بنا كل المسافات، تختزلُ كلّ الخطى والنبض، تستفزّ ذاكرةَ اللقـاءِ لتحظى بفرحـةٍ تتراقصُ على أفنان أرواحنـا..
شفاكِ الرحمنُ يا زاهية وعافاكِ،، وكلّل بالخيرات طريقكِ وخطاكِ، وكتب لكِ الفردوسَ ونعيمَه برحمته وقدرته، وشفى كل مريضٍ يجلس على حافة الكربِ والسقم، إنه على ذلك قدير، وفرّج عنكِ وعنّا وعن كل مسلمٍ ومسلمة في مشارق الأرض ومغاربها ..
لنْ نسمح للغياب بأن يعبـرََ بواباتِنا، حتّـى وإنْ كسرَ القفلَ أوْ تسلّل خفيةً وفرحتُنا نائمـة، اسمحي لي بإهدائكِ والأحبّة حرفاً فقيراً كتبتُه بفرحة رجوعكِ إلى واحتك وأهلك:
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
لاحرمني الله قلوبكم الطيبة الطاهرة
باركَ ربّي بكَ شاعرَنا إكرامي، وجزاك خيراً أيها الكريم الطيب ..
سامحنا لأننا سبّبنا لك كل ذلك ، نتمنى أن يحضر د. سمير ود.سلطان ود. السمان قريباً ليبدأ تقطيع الحلويات الكبرى "التورتة" .. أما زاهية فهي معنا وقربنا تنتظرهمْ مثلنا أيضاً، لكن لابأسَ بشرب بعض المشروبات وتناول بعض الحلويات والأطعمة، ريثما يحضرون ويحضر الأحبّة أيضـاً ..
أقدّم لك ولسلوى العزيزة، لزاهية ود. سلطان المحتفى بهما، لراعي واحتنا د. سمير، لأستاذنا د. السمان، لسحر ودخون، وللمشاركين بالأمسية الأدبية وجميع الحاضرين من واحتنا فرداً فرداً والغائبينَ أيضاً: هذه الورود فرحاً بكـمْ ..
.
.
.
.
.
.
.
كانت قصيدتك التي ألقيتَ الآن شاعرَنا إكرامي رائعـة، بوركتَ وبوركَ مدادُك
.
.
.
.
.
نستمر بإذن اللـه؟؟؟
الفراشات الرائعات أسماء ..سحر ودخون
شكرًالكنَّ