سلام الـلـه عليكم
الاخت الفاضلة الاديبة دخون
ما اروع هذه المقابلة , هي وهو , كتبت بزخم وجداني كبير , وبنفس محب صوفي , وبراعة ادبية .
واعجبني ما تفضل به الاخ الفاضل الاديب علاء عيسى , في تعليقه الجميل على النص :
يا هذا الساكن في الأعماق رغما عني "هى "
أصبحت أسيرك سيدتى " هو "
الجملة الأولى توضح انها أسيرته بلا تصريح تلك هى المرأة
الثانية توضح أنه هو الأسير
ولكن هنا بالتصريح
تلك هو الرجل
وما أجملهما فى كلتا حالاتيهما
ولابد لي ايتها الاديبة , ان اوجه لك الشكر , لهذا النص الرائع , والصور الجميلة , التي حركت الملكة الادبية والفكرية , عند الاخ الفاضل الاديب الكبير جوتيار تمر , فاستحضر لنا لوحة براهمية , فائقة الاداء , استمتعت بها جدا .
ولا انكر اعجابي برد الاخت الفاضلة الاديبة مينا عبد الـلـه , واقتبس منها :
دخون .. كلماتك لا تطرق الباب كي تدخل الى الفكر وتتجول فيه
بل كأنها هي موجودة دوما معي ..
بوركت ايتها الاديبة , وبوركت براعة قلمك .
اخوكم
السمان