زوجي العزيز..
أأذوب فيك وتشتهي غيري وتهـ ـوى غير أنفاسي وغيري تمدحُ ويلف كفك خصرها، وتشد روحك روح حها.. إني بذا لا أسمحُ كم قلت لي: أنت الحياة حبيبتي وحلفت أني وردة تتفتّحُ وخطبت ودي واستغثت برقتي وإذاي أفرح تستطير وتفرحُ وتظل تسكب في قريضك أعذب الـ ـكلمات من سحري، وفيها تسبحُ أنسيت يوم أتيتني متلهفاً ولهاً وعينك بالحنين تصرِّحُ لتقول لي: "قد ذبت، ولتسلي عيو ني؛ فالهوى في العين بادٍ يفضحُ محبوبتي.. إني وهبتك خافقي فترفَّقي< فهواك فيَّ مبرِّحُ والآن ترضى غير قلبي صاحباً! وأرى على شفتيك أخرى تمرحُ وتهيم بين زفيرها وتخونني وأرى الجراءة من عيونك تنضحُ لا.. ... لستُ أرضى أن يشاركني دخيـــ إني أريدك جنة شخصيةً فيها أنا وحدي أبيت وأصبحُ دعها حبيبي .. ألقها..كيما أحس بحبك المجنون.. كيما أفرحُ واحلف بأنك بعتها.. طلٍّق هوا سيجارة حمقا تهيِّج غيرتي وتثير أنسجة الفؤاد وتجرح