سلام اللـه عليك ورحمته وبركاتـه
تحيـة ضمّختُها بعطورِ الياسميـن
همسات الروح،
حللتِ أهلاً ونزلتِ سهلاً أيتها المبدعـة، سعداء بمقدمكِ الجميل ..
سننتظرُ هطولَ حرفكِ على أحرّ من الشوق ..
حفظك ربّي
تقبّلي خالصَ تقديري وودّي
وألف باقة من الورد والندى
إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» إسقاط الحق» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد كتاب عظيم الأجر في قراءة القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الخديعة الكبرى ..» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» ألا بذكر الله تطمئن القلوب .» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» دموع ... وأشياء أخرى» بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
سلام اللـه عليك ورحمته وبركاتـه
تحيـة ضمّختُها بعطورِ الياسميـن
همسات الروح،
حللتِ أهلاً ونزلتِ سهلاً أيتها المبدعـة، سعداء بمقدمكِ الجميل ..
سننتظرُ هطولَ حرفكِ على أحرّ من الشوق ..
حفظك ربّي
تقبّلي خالصَ تقديري وودّي
وألف باقة من الورد والندى
أهلا بك أختا كريمة و قلما نابضا بالصدق و العطاء
يكفي أن نسعد بهذا الاسم الجميل الموحي : همسات الروح
لا تبطئي علينا من معين إبداعك
نرحب بك أيتها الأخت الفاضلة همسات الروح فأهلاً ومرحباً بك أيتها الكريمة في واحتك واحة الفكر والأدب ملتقى النخبة ودار ندوتهم حيث الغراس الخصب والمورد العذب.
حللت أهلاً ونزلت دار كرام.
ننتظر أن نلتقى دوماً على ضفاف الحرف السامق والود العابق.
تحياتي
حللتِ أهلا ونزلتِ سهلا
أختا عزيزة اهلا بكِ
أهلا بك أختاه
حللت أهلا ووطئت سهلا
تحيتي
غَزَةَ وإنْ رامَ المَوتُ في عجَلٍ
لكِ الرُوُحُ تُقْبَضُ فِي شَرَفٍ
حللتِ أهلا ونزلتِ سهلا
أختا عزيزة كريمة،،،
البيت بيتك
والواحة واحتك
وواحة الجميع
أسعد الله أوقاتك بيننا
وها نحن فى انتظار
ما ستجود به علينا قريحتك
تقديرى...
... وائل القويسنى
لا أخالني في هندامٍ يسمح ليّ بترحيب في مقام من نشرت سحائبهم النماء هنا
ولست في مقام منْ أحاطوكِ بترحاب الندى العربي الأصيل ، لأشرع سيف حديث في حضورهم
فقط هو إحساس زخات المطر وقت تـُلاقح بعضها ...
وهو شعور التوجس من ولوج ذات المساحة ... واحة الفكر والأدب والثقافة ...
فأنا أرتعدُ خطواً ... يسوقني لتواجدٍ بينهم ...
وهنا أقف بذاكرتي وهي تـُعيدُ اليوم الذي منحني أول صديق ليّ ، وقت تركني أبيّ مُربتاً على كتفي
أن ادخل ! لتملأ جوفك بالعلم ... وأنا أرفرفُ بجناحي الفرحة ... أخطو للفصل الأول من مدرستي الأولية
أرحّب