المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د.زياد
الغالي الذي أشتقت اليه ...
بكم تتم الحروف النيرات .... ياصاحب الاذن الواعية
وقلبي فخور ... بك ياصديقي
إشراق.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» هذا هو الحب.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» قراءة فى مقال تعددت الأسباب والموت واحد» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» في الطريق الى القدس» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» قصيدة الدكتور لطفي الياسيني لزاهية بنت البحر» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: لطفي الياسيني »»»»» بعد أن صارع الأحزان» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»» تلقاه في غزة» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» العيد في حبكم» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» على هامش يا راحلين الى منى للبرعي/ شعر لطفي الياسيني» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: لطفي الياسيني »»»»» الطمع يقل ما جمع.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»»
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د.زياد
الغالي الذي أشتقت اليه ...
بكم تتم الحروف النيرات .... ياصاحب الاذن الواعية
وقلبي فخور ... بك ياصديقي
الإنسان : موقف
الأخ خليل
تحية
تحرر النفس أولا من جبروت الذل خطوة لتحرير الذات ومعرفة ارقام الهوية سلم الصعود والرقي إلى درجات النضوج الروحي .
كيف تتحرر عراقنا ونحن نرسف بأغلال الضلالة ، وقناديل قدوتننا متشتتة بنضوب زيوت الطريق ، وذبالة أعمارنا قطعت ،
لم يبق لنا إلا النواح
سمة الرجولة اليوم نواح ولطم وشق جيب
اليأس يقتات مني بقايا ربيع عمر
خريف العمر أطل بوشاح العري
ـــــــــ
دمت أخي
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سحر الليالي
والصمت لغة لايجيدها سوى ... الانقياء
دمت لاخيك والمودة
يا خليل الحزن ..
أضنانا النوى ..وتكتلت آهاتنا تمزق ما تبقى من حناجر تهتف للوطن السليب .
فاكتب ياخليل ..أكتب حتى يعود لبغداد نخيلها ..وتستعيد الكرامة معانيها ..وصدقني ستعود ...مادام في العراق خليل لبغداد.
سلمت ودام يراعك أخي
بوركت خليل
أعدّ الليالي ليلة بعد ليلة ... وقد عشت دهراً لا أعد الليالي!
ترى أهكذا يبدأ الحب بك بغداد ؟!
ليتهم ماأضاعوك ... وأضاعوني
جميل هذا الانتماء
إن لكل إنسان وطن يعيش فيه إلا نحن فلنا وطنٌ يعيش فينا
تحياتي
تظل جماعات من الأفئدة ترقب صباح الانعتاق,لترسم بسمة الحياة على وجوه استهلكها لون الشحوب و شكلها رسم القطوب ,يعانقها الشوق و يواسيها الأمل.
عبد الصمد
الملتقى ... الجنة .... ان شاء الله
آه على حال العراق الجريح هذا البلد الذي يختزن أجمل عصور مجدنا الزاهي والذي تركه أبناء الأمة ليتعرض لكل هذا البلاء على أيدي الأعداء.
كنت هنا أيها الكاتب المميز لسانا وقلبا نابضا بحب الوطن.
أشكرك على هذه الكلمات التي لامست القلوب ... مع التحية