شكر الله لك رأيك ، و حسن ردك .المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قيصر الغرام
كل التقدير .
نظرات فى مقال صداقة من نوع آخر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مرايا - صفحة للجميع» بقلم محمد نعمان الحكيمي » آخر مشاركة: محمد نعمان الحكيمي »»»»» على لوحة المفاتيح ..!!!!» بقلم محمد الحضوري » آخر مشاركة: محمد الحضوري »»»»» النصر المؤزر. ..!!» بقلم محمد الحضوري » آخر مشاركة: محمد الحضوري »»»»» إضاءة على كتاب "دراسة في أوراق سعدالدين المقداد"» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. إضاءة على رواية "في فم الذئب"» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الاسم فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» عجائب سورة البقرة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الميراث المالى في القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
شكر الله لك رأيك ، و حسن ردك .المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قيصر الغرام
كل التقدير .
أختنا كبيرة القدر الحرة ..
متقنة الحرف المتمكنة منه ..
شدوت أنشودة الحياة والحيا بكلمات تراصت كعقد ضم ثمين الجواهر زين العنق تارة والرأس أخرى ..
ما أجمل هذا البوح الأدبي الذي به الأدب ..
كلمات هي حكمة إيمان وتقوى بـ ألف ألف نعم وبـ لا يتيمة ليس لها في الميزان شأن .
فَتُبَلْلُ بِطِيبِ بَرْدِهَا اللمَى و يَجْرِي بِعَذْبِ شَرَابِهَا الرّيقَ المُعَنْى ، و تَحْيَا العُرُوقُ حَياةَ الرّي بَعْدَ الجَدبِ و اليَبَسِ ، و يَنْتَفِضُ العُصْفُورُ فِي قَفَصِ الصَدْرِ يَرْقُصُ الفَرَحَ و يُرَاقِصُهُ ، و قَدْ كَانَ قَبْلاً يَرْكُضُ خَلْفَ تِرْيَاقٍ يَمْحَو دَاءَ القَلَقِ و يُشْفِي مِنْ وَجَعِ الاضْطِرابِ .
درة أدبية أسقطتها بأغلى ثمن بين يدينا ..
جزاك الله كل الخير .
لك كل الود والحب في الله .
//عندما تشتد المواقف الأشداء هم المستمرون//
ربطكِ بين حياة الأرض وحياة المرء صورًا وتعبيرًا ربط موفق وبديع , ثم تركيزك على الرفض والقبول بلاء تلك ونعم هذهِ وغلبت اللاء تترك لنا انطباعًا عن جدب النفس وشحِّ العطاء إلا أنا المرء يظل ينعم بهذ النعم أيما نعيم .
الأديبة / حوراء
شكرًا لك على مساحاتٍ ملؤها الألق والجمال في أفق الأدب .
لك التحية والتقدير .
الح ــبيبة "حوراء":
قيل :" ما أجملنا حين تسقط ثمار الـ مشاعر في بستان الـ بوح لـ يلتقط ويشاركنا حلاوته كل عابر.."
حور: أنتـ نبع يتدفق بـ عذوبة وبأصاله...!
يا حبيبة هل لكـ أن تغدقي علينا بـنبضك مع قدوم شهر الخيرات..؟؟؟
انتظر هطولكـ بشوق
لكـ حبي معطر بأنفاس الورد
الحبيبة منار
و الأجمل حسك الطاهر و النقي و الذي لا ينقطع دفقه و لا يجف نبعه و لا يغور عذبه .. لله أنتِ كم حباك الله بقلب طهرت جوانبه حتى غلب .
و أعتذر إليك عن جفاف قلمي و شح أنفاسه فوالله أني لأراه كمصدور ينازع أنفاسه الأخيرة أو كاد ، و ما لي عليه من سبيل لأنجو به .. فيرحمه ربي و يرحمني .
كل ودي لك و ودادي .
سبحان من خلق الإنسان علمه البيان
قرأت النص ، فاحترتُ من يخاطبني آلعقل أم الحس ؟ أذكر أني قرأتُ لكِ ردا على أحد النصوص - وقد أوحى إليَّ ردكِ بفكرة ربما ترى النور قريبا - أذكر معناه ولا يحضرني نصه ، وقد بحثتُ عنه ، فلم يتيسر لي الوقوف عليه :
وهو أن للنص كفتين في إحداهما الفكر ، وفي الأخرى العاطفة ، وأذكر أنكِ قلتِ هناك : إحدى الكفتين خاوية ؟!
فلله درك تقولين ما تفعلين ، فنصك لو وُزِنَ بميزان ذهب لعُرفَ كيف صِيغ من لدن خبيرة عليمة صادقة حاذقة .
( ... ثُمّ ، أَجْمَعُ القَطْرَةَ و القَطْرَتَينِ و أَجْلِسُ كَحَائِكَةٍ أَغْرِسُ الأبِرَةَ فِي كُلّ قَطْرَةٍ لأنْظِمَ مِنْ قُطَيرَاتِ النّدَى عِقْداً مَرَةً يُطَوقُ عُنُقِي بِفَضْلٍ لا أنْسَاهُ ، أو بَعدَ الجَمْعِ أضُمُ القَطْرَةَ و القَطْرَتَينِ فِي إِكْلِيلٍ أُتَوجُ بِهِ رَأسِي بِعِرفَانٍ لا أجْحَدُهُ ) .
لكأني أقرأ في مجلة الرسالة .