&%$%& ذكـــــــريات مبعـــــــثرة &%$%&

تزدادين جمالا يوما بعد يوم
حتى صرت
أخشى أن أعجز عن التحديق فيك
كما اعجز عن التحديق فى قرص الشمس
تحياتى

عماد العناني ....
يكفي وجود بصمتك هنا كي تتألق الصفحات ..


احترامي .

ابحث عنك في ذاتي
فلا أجد سوى ... الالم ... ومدن يقطنها الزيف يحتكرها الزائفون
هل ترانا .... نعذب أنفسنا بالوفاء للأنتماء
أم ترانا ... غرباء
أم أننا ضللنا الدرب فتوقف المسير العسير
نعم
ظـــّــل في الارض من يبغي سكان السماء

هي مدن الملح ، نسكنها وتسكننا ..
تكوي الجراح ولكن .. لا تبرئها .

خليل شكرا على مرورك ..
رعاك لله وحفظك من كل مكروه .

دخون اعود لاقول لك انت رائعة جدا

عودتك هي الأروع ندى ...
لك حبي ...

لا تخشي عزيزتي
عندما تتبعثر الذكريات تبقى صورها مطبوعة في اعيننا
وستعودين الى ترتيبها عندما تشعرين بذلك
فقط نحن نهرب لبعض الوقت
نستريح ونحاول ان نتحررمن الذكرى
و من كل ما يربطنا بها
نص اكثر من رئع أختي الغالية
تحياتي ودمت بود

الغالية / أخت القمر ..

بهاء نورك سقط على الحرف فمنحه بريقا .
شكرا على على هذا النور الذي سكبته هنا .
هي الذكرى تؤنسنا حينا وتأرقنا أحيانا ..
لعلها تخبو في ثنايا الذاكرة ولكن لا تلبث أن تشتعل في لحظة ما .

لك لك الود والورد .

	دخون رحلتك داخلية كنتِ لنا راوياً وبطلاً ولم تنفلت منك خيوط القيادة تلعبين فى منطقة الاشعور وهامش الشعور بحرفية عالية ماذلنا نحزن طالما أردتى ذلك وما أعظم القلم حينما يقود القارىء لما أراد ه هو تحياتى

الشاعر / علاء عيسى ..
شكرا لمرورك وكلماتك التي ألبسني ثوب الألق ..
فليس بغريب على شاعر مثلك أن يسكب رقيق الكلمات حبرا على ورق .

مودتيــــي .

	[overline] ذكريات مبعثرة ________ [/overline] دخون مجمر ، تضوع بعبق الطيب ، تطاير سحابات تتلوى ، تنتشر في فضاء المكان ،أتأملها بشرودي بتيهي ، أشتم رائحة البخور المحترق باحتراق انفاسي ، كالحلم الشارد . أمد يدي أداعبها ،ابعثرها خيوطا رمادية بلون الحلم . امد البصر في خطوط يدي ، أتخطى الوهم ، أتخطى المسافة القابعة بيننا .. أتخطى حدود القهر . خلسة أتسلل خارج دائرة التيه المظلمة إلى بقعة نور ، أسبر أعماق النفس عبر شفافية الروح ، انصت لخفقات القلب .. لهذيان الشوق . ابحث عنك في ذاتي ، في سؤالاتي ، في عينيك .. في النظرات ، في الكلمات ، في الذاكرة المكتظة بالذكريات ، عن لحظة كنت فيها مرت هنا يوما ، عن ابتسامة رسخ رسمها في خاطري ، فلا أجد سوىسحابات دخان تبعثرت .. بعثرت مني الذكريات .

الأخت دخون ـ تحية
تتبثر الكلمات ويفرط عقد بيانها فأعيد تطريز الأماني بنسيل مذكرة قبعت بين رفوف النسيان لألتقط أول حبة من عقد العبرات .
تتنتظم سبحة الآهات زفرات تجمر رحيق الطهر على طرف لساني فيتحول البوح نار نوى .
كلما أسرجت عيس الصبر في بيداء هجر رايت الشواك تقبض على جيد أنسي
يا لك من دنيا
أيكون الحب جمرا
ويكون الكوثر الصافي بثغر
الطهر خمرا ؟
لن يرى الأحلام من عاش
بسقم وارتوى الآلام صغرا
ـــــــــــــــــــــــــ ــ
تحياتي
أخوك محمد

الأخت دخون ـ تحية
تتبثر الكلمات ويفرط عقد بيانها فأعيد تطريز الأماني بنسيل مذكرة قبعت بين رفوف النسيان لألتقط أول حبة من عقد العبرات .
تتنتظم سبحة الآهات زفرات تجمر رحيق الطهر على طرف لساني فيتحول البوح نار نوى .
كلما أسرجت عيس الصبر في بيداء هجر رايت الشواك تقبض على جيد أنسي
يا لك من دنيا
أيكون الحب جمرا
ويكون الكوثر الصافي بثغر
الطهر خمرا ؟
لن يرى الأحلام من عاش
بسقم وارتوى الآلام صغرا
ـــــــــــــــــــــــــ ــ
تحياتي
أخوك محمد

الأخ الفاضل / محمد إبراهيم الحريري
أمام سحر بيانك سأكتفي بالصمت
حتى لا تنبت أشواكي بين ورودك
أشكرك على ثوب الفخار الذي كسوتني به بمرورك .
احترامي وتقديري .

	[overline] ذكريات مبعثرة ________ [/overline] دخون مجمر ، تضوع بعبق الطيب ، تطاير سحابات تتلوى ، تنتشر في فضاء المكان ،أتأملها بشرودي بتيهي ، أشتم رائحة البخور المحترق باحتراق انفاسي ، كالحلم الشارد . أمد يدي أداعبها ،ابعثرها خيوطا رمادية بلون الحلم . امد البصر في خطوط يدي ، أتخطى الوهم ، أتخطى المسافة القابعة بيننا .. أتخطى حدود القهر . خلسة أتسلل خارج دائرة التيه المظلمة إلى بقعة نور ، أسبر أعماق النفس عبر شفافية الروح ، انصت لخفقات القلب .. لهذيان الشوق . ابحث عنك في ذاتي ، في سؤالاتي ، في عينيك .. في النظرات ، في الكلمات ، في الذاكرة المكتظة بالذكريات ، عن لحظة كنت فيها مرت هنا يوما ، عن ابتسامة رسخ رسمها في خاطري ، فلا أجد سوىسحابات دخان تبعثرت .. بعثرت مني الذكريات .

إنه البحث الدائم عن الذات في الآخر ، فنحن نرى أنفسنا في عيون الاخرين ونكتشف ذواتنا من خلال عقولهم والعكس صحيح ، إنه التكامل بين البشر ، إنه الشوق إلى التواصل والامتداد عبر الزمن ، حلمك هنا رمادي يتمدد بين الأبيض والأسود مما يوحي بأمل ما في تحقق أحلامنا .
تحياتي ومودتي
د . محمد أيوب

عندما يريد المرء نسج روءاه وصوره واحلامه بتفنن وابداع..لابد ان يفجر التصادم بين اخيلته المتمردة..المتألمة وكثافة العالم الثقيلة..وحينها..بل ومنها تتأتى غربة المرء..تلك الغربة التي تظهر في الكلمة..في الموسيقى..في الاهتمامات..في التجواب..وفي اللانهائي..ومما لاشك فيه ان احدى اهم ركائز الكثافة هذه هي الذكريات التي تتعلق بلاوعي المرء..وعندما يستعد المرء بلفظ الاوجاع خارجا يدس اللاوعي صور في ذهن المرء.. ليستعيد بعض الالم..من وجع الذكريات.

إنه البحث الدائم عن الذات في الآخر ، فنحن نرى أنفسنا في عيون الاخرين ونكتشف ذواتنا من خلال عقولهم والعكس صحيح ، إنه التكامل بين البشر ، إنه الشوق إلى التواصل والامتداد عبر الزمن ، حلمك هنا رمادي يتمدد بين الأبيض والأسود مما يوحي بأمل ما في تحقق أحلامنا .
تحياتي ومودتي
د . محمد أيوب

الأديب الفاضل / د . محمد أيوب ..

نعرف حقيقة أنفسنا حين نرى ذواتنا في عيون الآخرين ، فنظراتهم تشي بصدق تقديرهم لنا إن كانت صادقة أو أنها مجاملات زيف .

شكرا لمرورك العطر .
احتارمي وتقديري .