لاشيء
نص أجبرني على قرائته
ارغب بالتكرار
قراءة في مقال الحيوانات تنطق وتتكلم حقيقة أم خيال؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الطمع يقل ما جمع.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» ((..جمرُ الدمعِ..))» بقلم هبة الفقي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» يد طفلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال البحث عن الكنوز المفقودة .. ما بين العلم والسحر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» شقوة» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» يا رُوح روحي» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»»
لاشيء
نص أجبرني على قرائته
ارغب بالتكرار
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ كَما صَلَّيْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ إِبْرَاهيمَ. إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ.
الفاضلة صباح
جزيت الخير ..
لك الود
غموض
الفاضل الصباح
...
جزيت خيرا !
تحياتي
غموض
عدت أيتها العزيزة فرحبنا بك كما يليق بصاحبة قديمة ، فلم الجفاء ؟!
بعض عتب عليك .
ما رأيك أن أنقل الغموض إلى دوحة القصة ؟ فأرى أنها هناك أكمل .
بقي أن أمتدح كل حرفك ، فلا تكتب الضبابية إلا الفكر الرصين .
تقديري .
العزيزة حوراء
سامحك الباري يا أخية
إن عنيت القلم فحري بك عتابه لا عتابي
و إن عنيت الحضور .. فالروح مكبلة و لا فكاك
دعيها حيث ألقتها العفوية ..
هي صرخة لبست قميص القصة و ظلت بمجملها صرخة
و بقي أن أشكر حضورك
لك الود
غموض
الأخت الضبابية ..
عرفت الضباب خفيفا وكثيفا ، وأحببت السير فيه أشق شفافيته الغامضة ، وكانت نزهتي بين حروفك هي الأجمل .
نعم أخيتي هي صرخة ، وأينما وجدت ستنفذ إلى دواخل القارىء ، ليحس بها تتغلغل في مسام جسده .
وقفات جميلة ، تنقلات سلسة بين الفقرات ، فننتقل عبر الكلمات لنرافقك حتى النهاية .
سعدت بمروري هنا .
تقبلي ودي وحبي في الله .
أختك ...
دخـــون
//عندما تشتد المواقف الأشداء هم المستمرون//
دخون .. أخيتي ..
أذن لي الضباب كله أن أشكرك
لأنك أحببته ..
و لأنك مررت هنا
لا تحرمينا عودك
تحياتي
غموض
- تبسَّمَ .. فقط تبسم !!
كانت كذلك خاتمة كل موقف يحكى عن يوسف ، لم يكن رده يوما إلا ابتسام ، و لم نكن نفهم لماذا !!
حطمت دراجة نارية مجنونة ساقه و فر بها صاحبها ، أما هو فرقد في المشفى ثم في بيته ثلاثة أشهر .
و لم يصبر صاحب الشركة التي يعمل بها ... وفقد يوسف عمله ، لكنه كان طوال الأشهر الثلاثة مبتسما !!
كلما سأله أحدنا عن حاله تبسم : الحمد لله .. الحمد لله
درس في كلية بالمراسلة ، و انكب على كتبه كأنما لم يدرس أحد قبله ،
ثم سافر ليقدم امتحانه و عاد في ذات اليوم باسما .
كلنا هتف : ماذا ؟
أجاب : غيروا الموعد
هتفنا : حتى متى ؟!
تبسم و أجاب : قدموه .. لم يؤخروه
وقفنا مذهولين ... سأله : و أنت ؟!!
اتسعت ابتسامته و غمغم : الحمد لله
عاد يسأل : يعني ؟
فأجاب : رسبت .
و مضى .... تساءلنا كثيرا : أين رفاقه ؟ أين صحبه ؟ أين جهده ؟ أين المصاريف ؟
و مات مصطفى ..
كان الحديث عن موته ممنوعا .. لم نعرف كيف مات و متى .. فقط :
- وجدوه ميتا ..
و لم أجرؤ على سؤاله .. فقط همست : كيف أنتْ ؟
تبسم و همس : الحمد لله ... و أنتِ ؟
أمس اتصلتْ بي .. صرختْ : تعالي
فهرعت إلى المحطة دون سؤال ..
كان أول من استقبلني .. جالسا على عتبة الدار متكئا برأسه على الجدار
شاردا .. !
سألته : ماذا ؟؟
لم يرفع عينيه .. تبسم .. تحركت شفتاه : الحمد لله
وماتت البسمة على شفتيه ...
سمعت صرختها داخل البيت : ابنتي ... يوسف ابنتي
و تحركت شفتاه ..
لم أسمعها .. لكنني أدركتها : الحمد لله
غموض
رائعة أنت أيتها العزيزة الضبابية
عودا حميدا ،اشتقنا لفيض قلمك شوقا جما
لك ودي وباقة ورد
انا فاضل في صورة فاضلة لاتقلقي
نصوصك جميلة