شقوة» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» تطاول» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» قراءة في مقال الطاقة الروحية براهين من العالم الآخر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» دموع ... وأشياء أخرى» بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ألا بذكر الله تطمئن القلوب .» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» قراءة فى مقال آثار غامضة ... هل هي أكاذيب أم بقايا حضارات منسية؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» المعية الإلهية فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
أخانا الكريم وشاعرنا المتدفق
سبحان الله
كأن الله عز وجل جعل الشعر بين عينيك تنتقي منه الأعلى ، ثم وضعه بين يديك وألانه لك كما ألان لداود عليه السلام الحديد لتصوغ لنا منه أجمل الأناشيد وأحلى الأقاصيد(يا صاحب الأقصودة)
وأطمئنك بأن
تشكو لنا البين نحن اليوم في حذر
-0-0--0 / -0--0 / -0-0--0 / ---0
مستفعلن / فاعلن / مستفعلن / فعلن
صحيحة لا شية فيها
ودمت لنا معين شعر لا ينضب
وشمس خير لا تغرب
مصطفى
أخانا العالم المحقق والأديب المبدع الدكتور سلطان
وأنا مع كرم هذا الحضور يبث في روحي السكينة ويزرع في قلبي الحبور أرتقب القادم من فيض كرمك وينبوع فضلك
وصدقت يا أخي في الإشارة إلى سحر هذه النونية السامقة التي ماتزال على توالي القرون غضةً لا ترد ناهلا ولا تنهر سائلا.
أما عن إضافة جراح إلى ياء المتكلم فقد أُعجبتُ بلفتتك الكريمة ، ولكن لعلني هنا غلبتُ اعتبار طبيعة الرسالة ، حيث لم ينسَ المُرسلُ حظه من الجراح في ختام الرسالة
وحفظك الله لنا رائدا صادقا وأديبا سامقا
مصطفى
قصيدة بالغة الروعة و الألق
دمت و سلمت أخي الفاضل مصطفى عراقي
و كل عام و أنتم بخير
البنفسج يرفض الذبول
سلام اللـه عليك ورحمته وبركاته
تحية مكتوبـة بمداد الإعجاب
الشاعرُ المُجيد مصطفـى،
لن أخفي أبداً تأثري بهذه الخريدة : اللـه اللـه اللـه!
ظلّت نونية ابن زيدون منقوشةً على جلدي ! كلّما قرأتُها يقشعرّ بدني تأثُّراً، أفرُّ إليها كلّما قطفني الحنينُ إلى الزمن الجميـل. وهاأنتَ تقطفُ لنا من حديقـة حرفكَ ياسمينـةً، تضوعُ جمالاً وألقاً، أُشهِدُ ربّي أنني لاأجامـل في حرف واحد ! فقد بلغَ تأثّري بها حدّاً لاأستطيع وصفَـه !
نجحتَ في صياغة الفكرة، والأخيلـة. نجحتَ في وصف المعاناة وقسوتِها، وترقرقَ الصدقُ قبلَ ذلك كلّـه، يسقي حروفَكَ، حتّى لكَأنّي أرى روحَ ابن زيدون، وقد حطّتْ هاهنا، لتُنصتَ إليكَ، وتعرفَ حجمَ المآسي التي نعيش !
لنا ولأمّتنا اللـهُ !
حماكَ ربّي
وكل عام وأنت بألف خير وقربٍ من الرحمـن
تقبّل خالصَ تقديري وإعجابي
وألفَ طاقة من الورد والندى