أخي الحبيب الشاعر والأديب الشريف آل جازان
لقد صوّرتَ حال الأمة خير تصوير ووصفتَ الدواء الناجع الذي يعالجُ هذا الداء الذي أصابها
فهل من مصغي ومجيب؟
جزاكَ الله خيراً وباركَ بك
وكل عام وأنتم بخير
وتقبّل الله منكم ومنا الصيام والقيام
مع خالص تقديري ومحبتي
أخوك
محمد سمير