* في أسماء البعض من النقود العثمانية القديمة*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» رد فرية عصماء بنت مروان» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» نور الفجر.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» ++ البخيل ++» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» الوردة المغرورة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» *نظرة على سورة الماعون*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» ابتسما.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» *في عيد الأضحى المبارك*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» نظرات فى مقال باربي الاوكرانية وحلم الدمى البشرية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
الغائب الحاضر دوماً في قلب أخيه نبيل شبيب:
مرورك هنا أسعدني وأبهج خاطري ، وكلامك ملأني فخراً ورضا ، ولا أحسبك إلا نفحة ندى أينعت منها أغصان قلبي التي أيبسها هجير الخماسين.
أما ما رميت إليه أيها الحصيف الحبيب فهو أمر لم يفتني ذلك أنني قلت "دار" ولم أقل "أرض" والفرق بين الأمرين بين واضح فإنما الأرض بجوهرها ومكانها ، وإنما الدار بأهلها ومكانتهم ولا أحسب أن الأمر يختلف عليه كثيراً بأن مصر هي دار من يأنس إليهم جليسهم ، ويسعد بهم ضيفهم ، ويرضى عنهم جارهم.
كن بألف خير ، وليتك تعود للواحة فتخضر بك وتزهو.
محبتي
الحبيب سامي:
دعني أبدأ بالشكر والامتنان لمرورك الكريم والحافل بما يليق بك وبقدرك وجود نفسك.
ثم دعني أعتب عليك غايابك عن واحتك منذ مدة حتى أصابنا توق إليك شديد.
أما مقترحك بتعليق هذه القصيدة في الأهرام فإنما هو رأي يجود به حسن أدبك.
وأما رأيك في استخدام انتسابي بدل انتسبت فقد كانت هكذا وربي لولا أنني رأيت أن في القول "انتسابي" حالة من السلبية في القرار مما ينعكس على المعنى بأنني أقبل انتسابي لأرض النبوات على مضض وغير رغبة وهذا غير صحيح فاستبدلتها باللفظة التي تعني أنني أفخر بهذا الانتساب بشكل إيجابي وواضح.
تحياتي
الأخ الحبيب سعيد:
قراءة أسعدتني بحق وأعادت الثقة في النقد بنقاد أمثالك منصفين بنزاهة ومصداقية وتجرد.
وأما اقتراحك لوزارة السياحة المصرية فهو تكريم لي وإن رأيت فيه بعض وجاهة ببعض تواضع.
أشكر لك مرورك العابق هذا ومصر تستحق منا الحب وأهلها ، وأتمنى أن أجد منك مروراً كهذا على قصائد كثيرة لي تنتظر منك براعة الناقد وقراءة المتذوق الكبير.
تحياتي
سلام الله عليك يا دكتور سمير ...
معزوفة الحنين هذه أكبر من كل كلام سنقوله ...
بارك الله بك
وبارك الله بمصر وشعبها الرائع