أبا رامي العزيز
قرأت قصيدة تحمل روحك وفكرك وإنسانيتك
دمت للأدب الصادق
تلقاه في غزة» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»» نظرات فى مقال تحديات مجنونة: كسر حدود التحمل» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قراءة في رائعة د. سمير العمري ,..ياشآم» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» *في عيد الأضحى المبارك*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» ** قصـة مريـم العـذراء **» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» عجز اللّسان» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» على هامش يا راحلين الى منى للبرعي/ شعر لطفي الياسيني» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» * عندما عطس عنتور*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» نظرات فى مقال باربي الاوكرانية وحلم الدمى البشرية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
أبا رامي العزيز
قرأت قصيدة تحمل روحك وفكرك وإنسانيتك
دمت للأدب الصادق
ما دام أن الموت أقرب من فميفمجرّد استمرار نبضي معجزة .........
الأخ الحبيب الشاعر د جمال أبا رامي ـ تحية
ألا ليت الكلام به استطابا نزيف الشر ما شذ اغترابا
وألقى تحت نعل الدهر قولا ينجس خطو من سفه الكتابا
أرى للبحر معضلة تغذت بأعشاب الوليمة فاسترابا
وأغضى مده بأكف موج تطامى غضبة سفت ترابا
قرى منبوشة من لحد ماض تمد بقوس كفر الفكر قابا
ويمنحها المجاز كبير إثم عليه الرأس للحجاج طابا
ـــــــــــــــــــــــــ ـــ
تحياتي أخي
ها أنا أعود فأزور ثانية قصيدة ـ وليمة لم تتناولها أعشاب البحر ـ التي غيرت عنوانه ، و ما كان لك دلك ، لأنني أرى أن العنوان الأول يحيل فعلا إلى أصل القصة التي استقيت منها قصيدتك، و هي رواية ـ وليمة لأعشاب البحر ـ للروائي حيدر حيدر و ما أحدثته هده الرواية من ضجة تدخل في باب ـ خالف تعرف ـ الدي ما انفك يقف عنده العديد من الأدباء و الروائيين والشعراء طلبا للشهرة و الرزق . لا أريد العودة إلى موضوع كهدا ، فقصيدتك بما تحمله من رد مفحم تكفي، لكن عندما يعرف القارئ المضارب تتضح له المقاصد ... فشكرا لك ألف شكر.. أخوك عبد القادر
أخي الحبيب د. اكرامي
أولا شكرا لك على ملحوظتك بالأمس و قد قمت ساعتها للتو بالتعديل بحذف الحرف الزائد في الطباعة و ممتن لاهتمامك
أما رسالتي في القصيدة فهي رسالة كل حر غيور على دينه و ما قد يمسه به بعض السفهاء أمثال صاحب الوليمة
دمت لي وفيا خلوقا أحبه و أقدره
أخوكم أبو رامي
البنفسج يرفض الذبول
ألله الله يا دكتور
رائع كعادتك
أحييك وأحترمك
كنت أود الرد شعرا
ولكن الصداع لا يدع مجالا للإرتجال
بوركت والوطن
الأديب والشاعر د.جمال مرسي ..طابت الأنفاس الغيورة على الحق،ودمت علما في ميدانه.