هذا أدب يداوى به القبح
بترياق الجمال
أرجو أن تتاح لي عودة
سلمت يداك أيتها المبدعة .
تطاول» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» أمّا قبل ....» بقلم حسين الأقرع » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لعنة مومياء الثلج أوتزي الرجل الغامض» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» إقناع» بقلم يحيى البحاري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» في صحبة الذباب» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قصة ابن زريق البغدادي مع قصيدته اليتيمه» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» صورة وجدار» بقلم بتول الدليمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» تبصر العين..» بقلم إدريس علي الواسع » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة بمقال التحكم بالعقل أكثر مشاريع المخابرات الأمريكية سرية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزة العزة» بقلم المختار محمد الدرعي » آخر مشاركة: المختار محمد الدرعي »»»»»
هذا أدب يداوى به القبح
بترياق الجمال
أرجو أن تتاح لي عودة
سلمت يداك أيتها المبدعة .
سلام اللـه عليك ورحمته وبركاته
تحية مضمّخة بعبير الفلّ والياسمين
الأستاذ الأديب د. إيهاب،
سعادتي بمرورك كسعادة الأزهار بالندى ..
أشكركَ على ردك الرقيق، وشهادتك التي علّقتُها وسأعلٌّقها وساماً على جيد حرفي ..
سأسعد حتماً بعودتك دائماً
تقبّل خالصَ تقديري وامتناني
وألف طاقة من الورد والندى
3 - حديثُ شوق
هل يأذنُ غيابُـكَ بأنْ أخبركَ أنّي : أشتاقُ لك ؟!؟
قد انتظرتُ حتى غفا الغيابُ، وعيونُ النجومِ حرّاسي، لأكتبَ لكَ بحبرِ النبضِ: أشتاقُ لك ..أشتاقُ لك .. كمْ أشتاقُ لك !
أَحقّاً، -كما قلتُ - ليس من حقّي أن أشتاقَ لك ؟؟! أن أفتح للأشواق قفصَ الصمت، كيْ تطيرَ إليكَ ؟؟! أنْ أنزعَ عنها خوفَها، وأرافقَها آمنةً مطمئنّةً، وقدْ نَصّبتْـني أميرةً على مملكةِ الشوق، بعدَ أن أعلنوا فوزَ أشواقي بأكبر الأصوات ؟؟!؟
أغالبُ الشوقَ وأنا معـك ! أغالبُه وأنتَ بعيدٌ عنّي ! أغالبُـه حتّى حينَ أغفو وحينَ أصحو، لمْ أعدْ أدري لِمَ يفعل ذلك معي أنا بالذات ؟؟! ألأنّني طرّزتُ منديلَ قلبي بحروفِ اسمك ؟؟ أمْ لأنّني علّمتُ بوصلةَ قلبي ألاّ تشيرَ إلاّ إليك ؟؟ أمْ لأنّني صنعتُ عطري المفضّل، مِن بسمتكَ التي أحبّ ؟؟؟ أمْ لأنّني عاهدتُ قلبي، ألاّ يكفّ عن الشوق لكَ، حتّى وإنْ لم تأذنْ لي ولـه ؟؟ أمْ لأنّ الطبيعـةَ نفسَها، ماعادتْ كما كانتْ :
فالوردُ لايغفو ولايصحو، إلاّ حينَ تضوعُ أنتَ ..
والشجرُ لايخضرُّ، إلاّ حينَ تهطلُ أنتَ
والغيمةُ تغارُ منكَ كلّما اقتربتَ، لأنها تعرف تماماً، بأنّكَ ستكشفُ زيفَها، لأنكَ وحدكَ الغيثُ وقطْرُ الروح....
حتّى الطيورُ، أصبحتْ تغرّدُ أجمـلَ من ذي قبـلُ، فقطْ لأنكَ صرتَ ملهمَهـا الوحيد، كما أنتَ ملهمُ أشواقي !
والقمرُ المضيء، صار يُضاءُ بكَ أنتَ وحدكَ، حتّى صرتُ أغارُ عليكَ منـهُ، كما أغارُ عليكَ منّي !.
حتّى حينَ فتحتُ القاموسَ، وأنا أبحثُ عن معنى قوس قزح، وجدتُكَ المعنـى واللونَ والهويـة ! فقلتُ في نفسي: ربما القاموسُ هو الآخرُ مثلي، غارقٌ في شوقٍ ثمل، فلأنتظرْ حتى الصّباح ! وفتحتُه من جديد، فتتابعت الصفحاتُ تتْـرى، تلهجُ بكَ.. كلّ كلمةٍ في القاموسِ معناها : أنتَ، وحركاتُها أنتَ، بلْ أنتَ كلُّ مشتقاتِها ! حتّى قلبي العاشقُ الذي أقسمَ ألاّ يخفقَ إلاّ لكَ أنتَ، ولكَ وحدك، صرتَ أنتَ الآمرَ الناهي عليـهِ دوني .. !؟؟!
فقلْ لي، كيف أحلّ معادلـةَ الشوق الكبرى، إنْ كانَ الشوقُ قبلَ القلـبِ، يأتمرُ بأمرك في كلّ الأحــوال؟؟!؟
هذا البوح يذكرني بمنادمة الأطلال
انها اطلال الروح
اقطف بيدق القلب
وحنين الذكرى
ساحر هذاا لنص
ننتظم مقاعدنا لتكملي حتى يرن جرس الانصراف
يراع ساحر
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ كَما صَلَّيْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ إِبْرَاهيمَ. إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ.
الصمت في حرم الجمال ...جمال
"
"
"
أميرة القلوب والحروف والكلمات
أسماء الحبيبة
أسعدك الله كما أسعدتنا بهكذا حديث رقراق
"
"
محبتي الدائمة
*
*
*
تحية ورد
حبيبتي أسماء:
لله ما أروعك يا أسماء
أتعلمين !
اشتقت لك ولحروفك التي تنبض بالروعة
بحق كم أحبك ولكم أحب حروفك
دمت كالبياض .. كأنت .. كحرفك النقي
حفظك ربي دوما ورعاك ورزقك السعادة
لك حبي وألف باقة ورد وفل
بصمت أقرأ وأعيد القراءة
وارحل على جناح احلامك
ايتها الاديبة الرقية الرائعة ..اسماء حرمة الله
يا لروعتك وشفافية كلماتك
عجزت عن التوقف عن اعادة القراءة
تحية معطرة
احتراماتي
ميـــــنا
أنفاسي خطواتي نحو الممات .. و ربما تبقى لي ذكريات .. هكذا علمتني الحياة
سلام اللـه عليك ورحمته وبركاته
تحية تقطر عطراً وامتناناً
الصباح المشرق دوماً،
أشكركَ شكراً وارفَ العرفان، على حضورك النديّ وحرفك الرقيق ..
سعدتْ حروفي بهطولـك، تسعد هي كما أسعد دوماً بوجودك ..
حماكَ ربّي وبارك بك
تقبّل خالصَ تقديري وامتناني
وألف طاقة من الورد والندى