أخي سلطان السبهان.. جميلة هي تعليقاتك.. على الرغم من الرغم الذي أوليتني.. و هو رغم جميل..ألا ترى معي أنه لولا الرغم ما كان الشعر.. تحية لك.. أخوك عبد القادر
نظرات فى مقال باربي الاوكرانية وحلم الدمى البشرية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» *في عيد الأضحى المبارك*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» هذا هو الحب.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» في الطريق الى القدس» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أهكذا» بقلم عطية حسين » آخر مشاركة: عطية حسين »»»»» ابتسما.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» إشراق.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» "كتيّب العشاق"---خواطر غزليّة» بقلم ابراهيم ياسين » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» تلقاه في غزة» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
أخي سلطان السبهان.. جميلة هي تعليقاتك.. على الرغم من الرغم الذي أوليتني.. و هو رغم جميل..ألا ترى معي أنه لولا الرغم ما كان الشعر.. تحية لك.. أخوك عبد القادر
الحبيب رابح ـ تحية
ــــــــــــــــــ
يا موصد القلب هل للصد أسباب والقلب فيه برغم الهجر أحباب ساروا بشريان همس صمتهم زُلـَفٌ من مبهم سنه للعذل أنياب حاكوا خيام اللقا من بوح سيرتهم نورا تعلقه بالفجر ألباب يجبون أزهار ريق العطف مؤتلقا عطرا بجبلته الأهات أسراب
تحياتي أخي
بوركت أخي إبرلهيم الحريري على ردك العدب الجميل.. ما كل من يمتلك صفاء السريرة مثلك..هكدا الشعراء... بوركت .. أخوك عبد القادر
أسأل .. وقد قرأتها من جديد ..
ما الباب وقد تفرقت ِ الأضداد ؟
الباب هو من يقف عنده الفقراء بتدلل المتدللين إلى الله و رسوله (صلى الله عليه و سلم).. و الشكوى لغير الله فضيحة... أخوك عبد القادر
لم أوضحت؟؟ ما كنت أريده أخفى من شفاهك الآن والتي أعرفها مولعة به
إقرأ أنت يا روح لتعرف أني أبعد من تيارت
ههههههههههههههه
لقد أوضحت يا أخي حتى لا يلتبس عليك و على الحال .. ونحن على هذه الدرجة من الانسجام .. أخوك عبد القادر..دمت
بارك الله بك أخي المكرم
رابحي عبد القادر
جميل ماقرأتُ هنا
دمت شاعرًا
أختك
بنت البحر
حسبي اللهُ ونعم الوكيل
شكرا لك أخت زاهية على تعليقك الجميل.. بارك الله فيك على هدا الاهتمام
أخوك عبد القادر رابحي
أشكرك الأخت زاهية على مرورك.ز و على قراءتك للفصيدة و التعليق عليها ...دمت... أخوك .. عبد القادر