خواطر حول مقال أغرب مسابقات ملكات الجمال» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. لا أحد يضحك في هذه المدينة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» يد طفلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» قراءة فى مقال أغرب القوانين حول العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» على شفا كابوس» بقلم وليد عارف الرشيد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» .. سورة الأدب ……………» بقلم موسى الجهني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في مقال أغرب حالات مرضية في عالم الطب» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» تطاول» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»»
ليتنى كنت لديكم
أفتديكم
وأناولكم
باروداً أو سلاح
ليتكم إذ تقبلونى
تمنحونى
موقعاً فوق البطاح
مدفعاً للضرب لا للإنبطاح
هههههههههه
مقال آخر ساخر للمبدع ثروت الخرباوى
انتظر ردى يا آخى - ربما هو رد زوجى الأفضل
اما بعد
وقد تناولت فى نصك هذا الحال المزرى فى مصر
ولم تترك جانب الا وذكرته
وقارنت الوضع فيها بأسوأ البلدان بيروقراطيه
ولم تفلح فى ان تهدىء من روع جهازك حتى جاءه انهيار عصبى ونفسى
من المعلومات التى حملوها فيه بما فيها من اثقال
اقول لك استاذى : ان الأجانب عرضوا الفيلم وجعلوه فرصة يتناقشوا من خلالها فى المشاكل والقضايا الثقافية الهامة التى تحاصرهم وتعاملوا مع الفيلم او الرواية ليناقشوا الواقع ولا يهربوا منه
اما نحن فأن قرأنا شفرة " شى حا او حا هس "
سنقف مكاننا ولن نفعل شىء الا السخرية والتعجب والأنتقاد كل على حده دون ان نوحد جهودنا فى ايجاد مخرج للتخلص من كل من ورد ذكرهم فى شيفرتك المتفردة
قل لى مستر شيحا : ما هى خطتك القادمة لحل مشكلات مصر والعالم العربى او بلاش ، خليها جامعة الدول العربية ( بمناسبة المقال اللى ورا منه )
انتظر الأفكار يا مستر شيحا
انت الحديث معك ممتع وملهم بأفكار جدية
تحية لك على هذه الروح الرياضية العالية
أختنا الفاضلة الأستاذة نهير
جلس مستر شاهين شي حا يفكر كيف يمكن حل مشاكل العرب
ثم فجأة قفز قفزة عالية وقال وجدتها
سيتم حل مشاكل العرب عندما ينصلح حال الحكام ... عندما يتوب الحكام عن الفساد وقتها سيبرأ الحكام من ذنب الشعوب... ثم جلس سعيدا ...وإذا به يلتفت ذات اليمين فيجد بجانبه كتاب شعر لشاعر يُدعى أحمد مطر , فأخذ يتصفح الكتاب بعناية حتى وقعت عيناه على قصيدة يقول فيها الشاعر
ربما الزاني يتوب !
ربما الماء يروب !
ربما يحمل زيت في الثقوب !
…. ربما شمس الضحى
تشرق من صوب الغروب !
…. ربما يبرأ إبليس من الذنب
فيعفو عنه غفار الذنوب !
…. إنما لا يبرأ الحكام
في كل بلاد العرب
من ذنب الشعوب !
وهنا أنفجر مستر شاهين شي حا في البكاء