شكرا ً أخي محمد
سأعود لانقل رد الدكتور الجوادي
\
دعواتي
شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناظم العربي »»»»» فيما بعد الغروب» بقلم المختار محمد الدرعي » آخر مشاركة: المختار محمد الدرعي »»»»» الشاهدة» بقلم ناظم العربي » آخر مشاركة: ناظم العربي »»»»» استنكار» بقلم ناظم العربي » آخر مشاركة: ناظم العربي »»»»» خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وخز النوى» بقلم خالد عباس بلغيث » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى خطبة مكانة الصحابة وفضائلهم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نسائم الإيحاء» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عدنان عبد النبي البلداوي »»»»» الحافلة» بقلم تيسير الغصين » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» تضامن» بقلم ناظم العربي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
شكرا ً أخي محمد
سأعود لانقل رد الدكتور الجوادي
\
دعواتي
الإنسان : موقف
تكرم استاذي الدكتور موفق الجوادي
ووضع اجابات لتساؤلاتي الخمسة
سأنشرها بعد الطباعة
السلام عليكم
كل عام وحضرتك والدكتور محادين بخير
شكرا على المتابعة والجهد الطيب ..وفى أنتظار رد الدكتور محادين
بسم الله الرحمن الرحيم
فانه ليس ثمة ماهو أعظم من لغة الحوار لانماء الافكار والمعارف وتلاقح الاذهان ، أما بشأن ملاحظات الاخ خليل حلاوجي فيمكن القول بشأنها مايأتي
1\
ربما حصل في ذهن الاخ خليل نوع من التداخل بين مفهومي الدولة والحكومة ، فالدولة كيان معنوي اعتباري يعكس حدود السيادة التي تتمتع بها أمة ما ، أما الحكومة فهي واحدة من السلطات التي تتبع داخل الدولة ، ومفهوم الدولة على وجه العموم بقي واحدا ً منذ عصر فجر السلالات السومرية في حدود الاربعة آلآف سنة قبل الميلاد وحتى الوقت الحاضر ، بيد أن أشكال وأنماط الحكومات إختلفت كثيرا ً عبر هذا التاريخ الطويل
وعلى وجه العموم فإن العقلية المعاصرة لاتتستحفر في الذهن ، إذا ذكرت كلمة حكومة ، إلا صورة الحكومة الحديثة التي نعيشها اليوم ، وهذا تصور غير دقيق ، فأبسط أشكال ادارة شؤون القبيلة يمكن أن يقال عنه ( حكومة ) وادارة ( الملأ ) في المجتمع المكي كانت تسمى ( حكومة ) على الرغم من شدة بساطتها من حيث أن ماأشاده النبي عليه الصلاة والسلام في المدينة كان أكثر تعبيرا ً في التصور عن مفهومي ( الدولة ) و ( الحكومة ) وهو ماخضع لدراسات الباحثين المعاصرين ، من ذلك مثلا ً ( دولة الرسول في المدينة ) للدكتور المرحوم صالح أحمد العلي
(وحكومة الرسول ) للدكتور هاشم الملاح
\
يتبع رد الدكتور الجوادي على باقي النقاط
أما بشأن قول الامام علي( رضوان الله عليه )فلابد من فهمه في ضوء المعطيات الشرعية فالفجور لايمنع من الولايةولاسيما اذا كان صاحب الولاية من اهل الكفاءة والمقدرة ، فقد قرر العلماء ان فجوره على نفسه ونفعه وكفاءته للامة
وقد نصت السنة النبوية الصحيحة على انه لايجوز الخروج على السلطان الظالم او الجائر او الفاجر بالسيف ( الثورة ) لان مايترتب على ذلك من فساد افدح من الفساد القائم على تلك التوصيفات
وان الخروج على السلطان بالسيف يجوز بموجب السنة الصحيحة في حالتين فقط
1\ ظهور الكفر البواح الصريح للحاكم
2\ وعدوله عن اقامة الشريعة الاسلامية والعمل بغيرها من الشرائع
وهو مايعرف اليوم بالنظم العلمانية
ولهذا جاء في الحديث الصحيح ( ان الجهاد ماض ٍ تحت راية كل بر وفاجر ) ففجور الحاكم او جوره لايمنع من الجهاد معه اذا كان مجاهدا ً ولايشهر عليه السيف يل ان التصدي له يكون بوسائل واساليب اخرى
وقد عالجت ذلك في اطروحتي للدكتوراه ( العامة والسلطة في بغداد ) وكتابي ( الامام سفيان الثوري ) دراسة تاريخية
يتبع
عودة على موضوع هام ومؤثر وفاعل ...
باقي الردود خليل
العلمية في الطرح تألق بحث الدكتور موفق
بارك الله فيكم
تظل جماعات من الأفئدة ترقب صباح الانعتاق,لترسم بسمة الحياة على وجوه استهلكها لون الشحوب و شكلها رسم القطوب ,يعانقها الشوق و يواسيها الأمل.