السلام عليكم
بدعوة من أخ كريم ،
تعرفت على هدا اللقاء الأدبي الجميل ،
فهل تقبلوني معكم ،؟
أبني لي مقعدا في رياض إبداعاتكم،
و ألتمس التطوير و أقتبس من علومكم.
أختكم نادية المغربية .
عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» ++ البخيل ++» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» نظرات فى مقال القتل الانتحارى» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» عجز اللّسان» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» السحر فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» "كتيّب العشاق"---خواطر غزليّة» بقلم ابراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» ما معنى اختلط الحابل بالنابل:» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قراءة فى مقال الشجرة الملعونة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
السلام عليكم
بدعوة من أخ كريم ،
تعرفت على هدا اللقاء الأدبي الجميل ،
فهل تقبلوني معكم ،؟
أبني لي مقعدا في رياض إبداعاتكم،
و ألتمس التطوير و أقتبس من علومكم.
أختكم نادية المغربية .
أهلا ومرحبًا بك أختي المكرمة
نادية المغربية
في واحة الخير واحة الفكر والأدب
ننتظر هطولك العذب
أختك
بنت البحر
حسبي اللهُ ونعم الوكيل
الأخت الفاضله / نادية المغربيه ...
مرحبا بك بيننا في واحة الخير ، واحة الفكر والأدب والأدباء .
نتمنى لك طيب المقام ، حيث كوكبة كبار الأدباء .
عذار أخيتي إن تدخلت في نقل صفحتك إلى حيث يجب أن تكون ، فتقبلي معذرتي .
ننتظر حرفك على شوق .
تيحتي وتقديري
//عندما تشتد المواقف الأشداء هم المستمرون//
وكيف لا؟؟
أهلاً ومرحباً بك بيننا أختاً مكرمة
وكاتبةً مبدعةً نسعد بديمها ونتشوق لهطولها
دمت وسلمت والسلام
أرحب بك أيتها الأخت الفاضلة نادية فأهلاً ومرحبا بك في واحتك واحة الفكر والأدب ملتقى النخبة ودار ندوتهم حيث الغراس الخصب والمورد العذب.
حللت أهلاً ونزلت دار كرام.
هنا نبني معاً أسس وطننا الحلم بهمة أمثالكم من شرفاء ونخب الأمة.
ننتظر أن نلتقى دوماً على ضفاف الحرف السامق والود العابق والهدف النبيل.
تحياتي
مرحبا بك من القلب
تحية عابقة بالمحبة
أيها الموت..أغواكَ سرّي
وهاقد دخلتَ فؤادي شجاعا....
سحيـــقاً..ستهبطُ
تهبـــــــــط
ثم تموت انتظاراً
ولمَّا تلامس من القلبِ قاعا