============
أختاه
بارك الله قلوبا مؤمنة بروْح الله ، مطمئنة بقرب نصره ، خيِّرة كالمطر أوله خير وآخره، واثقة من بشارة نبيها صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم :" " ليبلغن هذا الأمر ما بلغ الليل و النهار ، و لا يترك الله بيت مدر و لا وبر إلا أدخله الله هذا الدين بعز عزيز أو بذل ذليل، عزا يعز الله به الإسلام و ذلا يذل به الكفر " . (سلسلة الأحاديث الصحيحة 1 : 7)
وبقوله: " إن الله زوى لي الأرض ، فرأيت مشارقها و مغاربها و إن أمتي سيبلغ ملكها ما زوي لي منها " . (السابق)
ونضَّر الله وجه حضورٍ حوى كل هذا النور
وجزى الله طاقات وردك الندية المباركة خير الجزاء
مصطفى