حُ ر و ف حُبٍّ
وجَّهتُ شِعْري للضِّيـــاءِ على رحابكَ وانتميْتْ صافحتُ موسيقا المـداراتِ القصيِّــــةِ فانتشيْتْ لملمتُ أزهاري الجريـحةََ في دمــائي واحتفيْتْ أنسابُ في قلبي الشريـدِ فهل سألْقى ما اشتهيتْ أتأمل الأشواقَ فيه : هل وصلتَ ؟ تجيـبُ: ليـتْ أشرعتُ ألواحي المهيضةََ في بحـــارِكَ يا إلهي، وارتميْتْ بحروف حبٍّ سوف تسكنُ ألف نبضٍ للقلـوبِ ، وألـفَ بيْتْ بقصيدتينِ : قصـيــدةٍ : إني بدأتُ ، قصيـدةٍ : إني انتهيْـتْ في خطوتينِ الخُطوةِ الأُولى مشيْتُ، الخُطوةِ الأخْرَى: أتيْتْ