إضاءة على كتاب "دراسة في أوراق سعدالدين المقداد"» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. إضاءة على رواية "في فم الذئب"» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الاسم فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» عجائب سورة البقرة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الميراث المالى في القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. لا أحد يضحك في هذه المدينة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» الوردة المغرورة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» ابتسما.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
أخى المبدع دائماً جو
ندعو الله أن يعود النرجس يملأ أركان البلاد فى كل أرجائها وبرائحته
الذكية الطاهرة ، وأن يمحى الدم من الشبابيك
أقرأ حروفك ومعانيك كسمفونية متناغمة تعزف على أوتار الحس المرهف
والنقى مثل قلبك جو
لك كل التحية والود
فليسوف الحرف
جويتار
زرعت الكلمات هنا ورويتها بماء المطر
واحتويتها بهمسات دافئة
واسمدته برقة مشاعرك
لتنبت بكل حرف زهرة نرجس
إنها بساتين من الروعة وعذب البوح
ومنحة راقية
من فليسوف الحرف
تحياتى لكل هذا الجمال
جوتيار ...
كم من المرات ، وقفت على هذه الصفحة أعيد قراءتها ، فأفقد بعضا مني بين السطور وأغادرها ..
أحاول الوصول في غمار المطر ، والشارع الغريق ، إلى زهرة النرجس التي تتفتح في فصل الشتاء ، متحدية المطر والثلج ، وتأبى إلا أن تكون أول بشائر الربيع .
كم من المرات قطفتها بيدي ، خوفا عليها من الذبول في صقيع الشتاء ، أو تحت الثلوج ، إلا أنها تذبل ولكن تبقى محتفظة بكيانها .
سيأتي الربيع جو .. وأزهار النرجس ستتفتق من براعمها .
لك التحية والتقدير .
//عندما تشتد المواقف الأشداء هم المستمرون//
أخي جو
ما هذا الإبداع مشهد رائع
عندما مررت بحديقة نرجسك جفلت مني خطواتي
سافرت مع العطر مع الحزن...مع دفء الحرف
سافرت ابحث عن حلم ما....اغتسل بهواء نرجسة
تدلت غيمة مثخنة بالحلم
بالعودة..................
سلمت يا اخي جو يا ايها المبدع اللامتناهي
سلامي
تحية تقدير للمبدع جوتيار
سعدت بهذه الملامسة الرشيقة لحرفك هنا
لأنه حقا صرخ بنبض الإنسانية
نطق بصدق الإنسان الذي بك...
حقا هو حرفك هنا كان دافئا بما يضمن
دخول المتلقي صلب حروفك بكل ثقة ...
هو الحرف لا يكون حرفا حين لا يغتال بداخلنا
ذاك الجمود
سعيدة بك هنا و بحرفك
تحياتي و تقديري العميقين