الأستاذ الرائع .. د. سمير العمري ..
قصة في منتهى الروعة ...
سررت جدا بقراءتي لها ...
لك خالص احترامي وتقديري ...
صرخة ألم.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» * الورطة * ق ق ج» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لن أفقد الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» شجرة الود,» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» هنا نكتب (ق.س.ك)» بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» أحبك لأن في عينيك وطني» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» نور الحبيب ...صلى الله عليه وسلم..» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» نظرات في بحث لباس المرأة أمام النساء» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» أنا في هواك» بقلم عبدالله بن عبدالرحمن » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» في عيد ميلاد كريمتي فلسطين أم آدم / د. لطفي الياسيني» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»»
الأستاذ الرائع .. د. سمير العمري ..
قصة في منتهى الروعة ...
سررت جدا بقراءتي لها ...
لك خالص احترامي وتقديري ...
حلا رفيقة الدمعة الحزينة
الدكتور / سمير العمري
بداية : أنا أقرأ ولا أقيم
أنا أمام قصة استوفت كافة شروط الإمتاع وقد هجم الكاتب مباشرة على الحدث الذي بدأ متناميًا بذاته ، ففي التبرم من الوقت والقلق ما يضعك في نقطة نسفها الكاتب مباشرة فالأمر بدأ متعلقًا بالدوام وبالنسف ، إنه التوتر للارتباط بحالة .
يقدم لنا الكاتب الكريم حالة أخرى فيها عبرة وقد اتضحت في أن توتره وحرصه أضاع منه بعض الوقت .
الكاتب استطاع وبمهارة أن ينقلك إلى معرض الزهور وإلى المخبز والكعكة والبائع بالعلاقة الحميمية مع المشتري الذي اعتاد لقاءه لعقدين
ويختزل الكاتب الطريق إلى المنزل في إلماح رائع إلى التردد والتوتر في تطبيق الطقوس المعتادة منذ أول احتفال بعيد زواج بينهما هل يفتح الباب ويدخل أم يجعلها تأتيه مستقبلة ؟
أيختبر ذاكرتها أم يستقدمها لتكتشفه
ويأتي الموقف التكثيفي المحوري ( الكنه والنكهة ) الحب والضجر والغيرة الحاقدة ثم عتمة الحزن
وهنا بالتحديد أجدني أمام قصة قصيرة في حد اتها التقديم التناول العرض الغلق .
بكل الأحوال استطاع الكاتب أن يجعل منى أسرى يستعذبون القضبان الحريرية في هذا المتصفح .
أستاذنا الكاتب الرائع
تقبل خربشاتنا في متصفحك الثري المثري
كل التحايا والإعزاز
مأمون المغازي
الدكتور سمير العمري
الشاعر الذي أتعرف إليه قاصا للمرة الأولى
قصة قصيرة استوفت كل متطلبات هذا القص
لن أقول لغة جميلة وراقية ووو (لا يفتى ومالك في المدينة )
أحببت أن أضع نفسي مكان المرأة الزوجة ، لأفهم سر افتقادها للنكهة رغم أن الكنه واحد..
الكنه مرتبط بالماديات ، وهي هي لم تتغير
أما النكهة فتؤثر فيها عوامل نفسية وزمنية وأخرى كثيرة
ربما هو الوقت (عشرون عاما ) احتاج إلى إحداث بعض اللمسات الجديدة غير المعتادة ، فالعادة يصاحبها عمل آلي ٌ ممل .
هكذا فهمتها وأحببتها
تحياتي
الأخ الكريم الشربيني:
قراءتك السريعة أعجبتني ووضعت ملامح ناصعة على جوانب مهمة في هذه القصة ولا أحسبك إلا أنك وفقت في الإشارة إلى أساس الحبكة التي بنيت عليها القصة وكنت أتمنى أن أجد منك قراءة لأحد المعاني المنبثقة والمرادة من القصة بشكل أقرب.
يسعدني أن أجدك هنا في انتظاري في هذه المشاركة النادرة لي في ملتقى القصة فلك الشكر أزجي.
تقبل التحية
القاص هنا والشاعر هناك
دكتور سمير
قرأت القصة لم يسعدني طعم هذا العيد وهما يتذوقانه من يد أختها الأرملة
فكان لوجودها طعما مختلفا
حاولت بقصد أو بدون أن تربك مشاعرهما
فلحت بعض الشيء أن تعبث بمشاعرهما . لكن الحب يضع نقاطه على الحروف اخيرا
هناك لفظان استغربت لهما ولا تتضايق
أولا بأن يجرف بإصبعه من الكعكة ..
وثانيا نحر لها الكعكة ، قاسية كلمة النحر ، مثلا قطف لها جزء منها
دكتور سمير
ياصاحب القلب الأخضر
قصتك رائعة تحمل من المشاعر الكثير
أعجبني جدا تشكيل الحروف ، فجلست اقرأها بالتشكيل كتلميذة تتعلم القراءة
دمت مبدعا شاعرا كبيرا وقاصا مبدعا
بمجرد أن عانقت القصة بدأت البحث في النص عما يمكن أن يقوله مما هو متاح علي سطحه ومما لا تعطيه أبنية اللفظية للقراءة الأولي رغم وجوده ضمن جوهره المختفي وراء ظاهره ، فكانت المحاولة لفتج زاوية لقراءة النصمن من خلالها القراءة الإنطباعية الفورية ، أما تأويل القصة فمهمة المؤول بعد فهم النص ، يقوم بشرحه و إظهار القصد الذي ربما غاب عن المؤلف في ذاته أثناء عملية التأليف فهو ـ القصد ـ لا يكمن في نيات المؤلف ، بل في تلك العلاقات المتشابكة بين ظاهر النص وباطنه ، بين الملفوظ والمكبوت ، والمقول والمسكوت عنه أما القاريء يعرض النص علي مخزونه المعرفي المماثل في الذاكرة فربما يحاكي نص موازي داخلة فيشعر بلذة الكشف في نفس لحظة التنوير التي قصدها المبدع من سرد تجربته القصصية ، فليس بالضرورة أن يحدث انطباق بين قصد المؤلف وما وصل المتلقي من تلك العلاقات المتشابكة بين ظاهر النص وباطنه ، فكلما زاد عدد القراءات زادت الرؤي وتنوعت زوايا القراءة وكثرالتأويل الذي يضفي علي النص جمالاً علي جماله 0
أما النقد فلا ناقة لي فيه ولا جمل ، لأنه يتطلب ناقد دارس فاهم أصول النقد ، يتبع منهج ومدرسة نقدية لها نظرياتها ومفاهيمها النقدية يقيس بها التجربة القصصية من حيث الشكل والمضمون ، هذا بخلاف الإنتقاد والتقويل الذي يبحث عن العيوب فإن لم يجدها المنتقد اختلقها ، وما أنا إلا بقاريء لا أكثر ولا أقل ، أبحث عن أي شيء جميل في النص أنفذ منه لقراءته واشبع رغبتي في الإستمتاع بالأحداث المتصاعدة التي تكون الحكاية ثم أعبر عن تلك القراءة بتلقائية 00
أصدقك القول 00 هذه اول مرة أقر فيها قصة أدبية مشكلة الحروف وهذا يدل علي حرصك الشديد أن يفهم قولك أو أنك كا قلت تخوض تجربة كتابة القصة بحذر ولكونك شاعر رقيق تخاف علي المتلقي من ألا يفهم المعني المراد فشكلت الحروف بروح الشاعر الحساس
وانشاء الله ستجدني هنا في انتظار فيض ابداعك من القصص
أسعدني مرورك هنا أخي الحبيب د. محمد إياد العكاري فلحضورك كنهه ونكهته في كل آن ومكان.
نعم لا ريب أن النفوس الحاقدة لا تحب الخير لللآخرين ولا الصفاء لهم ، وهذا مما تحمل الكلمات ، ولكن هذا المعنى مطروق كثيراً ولم أرد منه إلا المرور العابر والاستعمال الهادف لأمر آخر أحببت أن أوضحه فيما يتعلق بالنفس البشرية جعلت مفتاحه في العنوان واحتدامه في الذبابة التي قيل بأنها سقطت في الكعكة ولم تسقط ، ثم جعلت الحبكة تتراءى حلاً في آخر ما كتبت مقصداً لا يعني بالضرورة العلاقة الزوجية فحسب.
تقبل الود خالصا.
تحياتي
د. سمير ،،،
كبداية قصصية ،،،
النكهة ، ممتعة في قرائتها
و في جمالية عفوية الطرح ،،،
أتمنى ان اقرا لك المزيد من المواضيع
ذات نكهة التميز الإبداعي ،،،
تحياتي و تقديري ،،،
الحمصي ،،،
هل جنيت على أحد و أنا أداعب تفاصيل حروفي http://elhamssia.maktoobblog.com/،،،؟؟؟؟؟؟؟