لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» ** قصـة مريـم العـذراء **» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» عجز اللّسان» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» على هامش يا راحلين الى منى للبرعي/ شعر لطفي الياسيني» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» * عندما عطس عنتور*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» نظرات فى مقال باربي الاوكرانية وحلم الدمى البشرية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ++ ابني يكتب قصة ++» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»»
القصيدة هذه عابقة المبنى ، شجية المعنى ، أراها كتحفة فنية وإن أصابها بعض غبار بسيط.
ولعلني أستوقفني انهزام هابيل أمام قابيل وانسيابه كنهر وادع في دمائه إلى العدم ليترك الكون للبوم والغربان.
هل حقاً أصاب هابيل في قراره يوم آثر الموت بسلامة على الحياة بكرامة؟؟؟
سؤال مؤلم ولا أحسب إجابته إلا أشد ألما.
للتثبيت تقديراً للشعر.
تحياتي
تراتيل تحمل لونها وتؤكد شكرا
الأخ محمد نديم ، تحية طيبة
قابيل لم يسفك دمي
وإليك تضميد الجراح
نال الغرام بمهحة
ومن الدواء نزيف راح
فأماط عن غدر الهوى
وجه الغرابة بالرماح
ظلموه في سفر الدنا
والحق أولى بالصباح
هابيل والدنا الذي
أغرى النذور بفكر صاح
وغراب قابيل انحنى
لظلام أمنية الجـُناح
فرمى أخاه بزلة
أفنت شرايين الاقاح
وسقى شراب غليلة
لأخ يسالمه المباح
ـــــــــــــ
تحياتي أخي الحبيب
الشاعر المبدع/ محمد نديم
كثُر نُدَماؤك حول قصيدتك المُسكِرة، فاسمح لي أن أرتشف جرعة من جمال معانيك، وأنا أدفع مقابلها العُملة الوحيدة التي أمتلكها... إعجابي الذهبي بك.