إلى ابن بيسان كل حبي ومنتهى شكريَ العميق . غمرتني يا أخي بلطفٍ من قلبك الطيب الرقيق .
لولاك ما سطَّرت يميني قصيدتي تلك يا صديقي . ( عينانِ ) كانت محرضاً لي بوزنها الساحر الأنيقِ .
كنافةٌ أنت يا ابن بيسا ن سيد المنتدى الحقيقي .
ولاخي بندر الصاعدي وللمتذوق الحبيب كل شكري ومودتي .
أما القصيدة نفسها فقد استقرت على هذا الحال :