خلـود
نجا الزعيم من عمليات الاغتيال التي استهدفَتْهُ.
ظنّ الناس أن العناية الإلهية هي التي تحميه.
بعد اغتيالِ تسع شخصيات تشبهه، خرج على الشعب مُبتسمًا وقال: أُبَشّركم بأنّ مختبراتنا العلمية قد نجحَتْ سِراً في استنساخ مئة نسخة بشريّة متطابقة الأوصاف. وقد تنازلتُ عن وقاري وسمحْتُ بإجراء التجارب على جسدي أولاً؛ فداءً للعلـم ولكم.