اعتراف
أي ضعف يظل ينهش لحمي
حين تخطو بمسمعي ذكراكِ
أن ذكراك تطرق السمع عندي
فهْيَ سحرٌ وسحرُها مثلُ فاكِ
أتناسى.. وأتقي... وأداري
إنما الصعب داخلي سلواكِ
لست أدري بما يعانيه شعري
حين تبدو يظل دون حراكِ..؟؟
ذلك الحس في دمي بربري
حسب العشق لعبة فدعاكِ..!!
هي كالسحر جاء يسخر مني
ضاحكا حين صادني بشباكي
هي فعلا أسطورة من خيال
لم أغالي فلم ولن أنساكِ
لا خلاص.. ولا بعاد.. وبعد
صرت أهواك أنت دون سواكِ
كل شيء بجنتي.. وجحيمي
أدركُ الآن انه يهواك ِ