أنا لست أعرف من أنا
أحببتُ أن أكتب في هذه الزاوية من الدوحة أن أتحدث عن هذه النقطة بالذات .. وأحب أن أوجز :
اليوم وبينما كنا نعود أدارج الرياح .... بعد فترة من التعذب في الوجدان ..... وما قاسيته من بعد أرقني ... رأيتُ دمعتها تنحدرُ من مقلتها ... ألتفتُ إلى وجهتها .... لا أدري ما الذي حدث لي إلا أني شعرت برغبة في البكاء ... فأشجت مهجتي .... وفعلاً ... وبقيتُ أردد جملة واحدة بعد ذلك : أنا لستُ أعرف من أنا ؟!
مع أعذب التحايا القلبية وأصدقها