جئتُ طيفاً ..
عابراً عندَ المساءْ ...
لم أكن أطلبُ من عينيكِ شيئاً
وجهكِ الغامضُ في عمق الشتاءْ
....كانَ وجهي
وعلى خدّيكِ دمعي
.....امتزجنا
مثلَ حبّاتِ الدموعْ
وافترقنا كتراتيلِ البكاءْ
نظرات في مقال عالم الجنون» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» ابتسما.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» ++ أفديكَ بحياتي ++» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كما في كل مرة!» بقلم نغم عبد الرحمن » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قراءة فى مقال عالم الأقزام» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. إضاءة على رواية "في فم الذئب"» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» شهداء يوم عيد الأضحى بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ثلاثة أعمال ليس لهم أجر.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ++ البخيل ++» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» * في أسماء البعض من النقود العثمانية القديمة*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»»
جئتُ طيفاً ..
عابراً عندَ المساءْ ...
لم أكن أطلبُ من عينيكِ شيئاً
وجهكِ الغامضُ في عمق الشتاءْ
....كانَ وجهي
وعلى خدّيكِ دمعي
.....امتزجنا
مثلَ حبّاتِ الدموعْ
وافترقنا كتراتيلِ البكاءْ
أخي إحسان
قصيدة قصيرة لكنها جميلة
تستحق الفاتنة حلب منك هذا الألق
دامت أفراحك
khaled_alhamd1@
رغم القصر ..إلا انها زاخرة بالمشاعر الصادقة......
تحياتي.......
كنت أتمنى أن تطول بي هذه الرحلة الساحرة
احترامي
إحسان مصطفى
تغني للعراق
واليوم للشهباء
لك خط مميز يعجبني والله
دمت
ما دام أن الموت أقرب من فميفمجرّد استمرار نبضي معجزة .........
الاخ احسان
تحية معطرة بعبق الياسمين
دعنا نؤلف أهزوجة ونجعلها غنية
نحكي فيها عن كل المدن العربية
تحية لكل ناطق بالضاد.
عبدالرحمن