ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ** قصـة مريـم العـذراء **» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» * عندما عطس عنتور*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» ++ ابني يكتب قصة ++» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» قراءة فى مقال أنين الموتى ورعب القبور» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قراءة فى مقال أغرب القوانين حول العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» خواطر حول مقال أغرب مسابقات ملكات الجمال» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قراءة في مقال الحيوانات تنطق وتتكلم حقيقة أم خيال؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الموضة الممرضة والقاتلة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
حلا رفيقة الدمعة الحزينة
أجل ، لولا الأمل لأسرع الأجل.
نص جميل تمنيت لو شمل كل مقومات القصة القصيرة من حيث الحبكة والإثارة ورقي الحالة السردية. رغم هذا فهو نص جميل بهذه اللفتة الجميلة في آخره والتي تحمل معى ذكياً وكبيرا جعل لهذه القصة قيمة جاذبة.
تحياتي
الأديبة ليلك
تحية من ليلك المنى تأتي طواعية منها السؤال عن الأحوال مسدول
بين مغادرة وقدوم ، وفقدان البسمة عن شفاه التوديع ، ورسم صورة الأمل القادم عبر أجنحة الخيال ، ومع فقدان الوزن ، وترنح البصيرة تنقلنا الأديبة بخطفات وجدانية وفق لحظات التأمل بعين الصدق .
هناك وصلنا معها عبر بوابة الوداع ووقفنا مستسلمين لقدر ريشة تخط لوحة الفراق على وجوه المودعين ، وتلون المشاعر بكلمات تنم عن قدرة في تلطيف جو الكآبة الموشوم على محيا الأهل ، فترسم بلمحة فكرية ومضة سعادة من خلال مداعبة الأخ بما أوصى بالعروسين خيرا ، وهناك نقف صامتين احتراما لجمار الآهات تنطلق من صدور الأهل ، لتقول لنا القادمون .
تنفرج الأسارير ، وتبقى الكلمات عاجزة عن شكرها .
ليلك..
المغادرون قصة، ذا مغزى رائع، من حيث الدلالة، والمعاني، فقد استطعت ببراعة ان تاخذينا الى اغوار الراوي، واظهرت لنا تلك المخالجات النفسية التي تداهم الذات وهو في مثل هذا الموقف،وكنت براعة في المسك بخيوط الحدث، ومن ثم بخيوط فكر الثارئ حتى وكأني كنت معك اشاهد وامر بالحدث ذاته.
ليلك..
استمري
محبتي لك
جوتيار
رائعة يا حلا
صدقا رائعة
محبتي لك
الأستاذ و الشاعر الرائع ... محمد إبراهيم الحريري ..
مجرد مرورك على نص من نصوصي يزدان و يزهو بهذا المرور
فكيف إن حظيت برد خط من أناملك الرائعة أيها الرائع ؟؟
تغمرني السعادة و يزداد التفاؤل عندما أقرأ حروفك ...
حماك ربي من كل شر ...
تقبل خالص شكري و احترامي ...
بين المغادرة والقدوم ... يقبع عمرنا
ونحن وراءه ننتظر ... الأمل بالوصول
\
نص ثري
الإنسان : موقف