تطاول» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» أمّا قبل ....» بقلم حسين الأقرع » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لعنة مومياء الثلج أوتزي الرجل الغامض» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» إقناع» بقلم يحيى البحاري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» في صحبة الذباب» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قصة ابن زريق البغدادي مع قصيدته اليتيمه» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» صورة وجدار» بقلم بتول الدليمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» تبصر العين..» بقلم إدريس علي الواسع » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة بمقال التحكم بالعقل أكثر مشاريع المخابرات الأمريكية سرية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزة العزة» بقلم المختار محمد الدرعي » آخر مشاركة: المختار محمد الدرعي »»»»»
__________________________________________
الأخ الأديب عبد الرحمن الجميعان
تحية طيبة
قراءة جميلة وموفقة لهذه القصة فشكرا لهذا.
أما العبارة التالية (تركت النافذة وانطلقت نحو الباب ، وفتحته وغادرت البيت تاركة مفتاح سيارتها التي بدأت طقس حمام مطري في تلك اللحظة ....) فلم أر فيها أي سقط أو سوء صياغة
ربما هو رأي خاص ولكن لو هناك مأخذ محدد وله تصويب سأكون شاكرة أن توضحه
أما عن كون السرد والوصف لم يخدم القصة فأيضا لا أعرف كيف يمكن أن يكون ليخدمها ، ربما هيوجهات نظر أما إن كانت غير ذلك فأرجو التوضيح للفائدة
أشكرك أخي الفاضل للتحليل الفلسفي والأسلوبي واللغوي
مودتي وتقديري
اشكر الأخت الفاضلة على ما تقدمت به، وتقول
أما العبارة التالية (تركت النافذة وانطلقت نحو الباب ، وفتحته وغادرت البيت تاركة مفتاح سيارتها التي بدأت طقس حمام مطري في تلك اللحظة ....) فلم أر فيها أي سقط أو سوء صياغة
ربما هو رأي خاص ولكن لو هناك مأخذ محدد وله تصويب سأكون شاكرة أن توضحه..لو قرأنا العبارة التالية(تركت النافذة..مفتاح سيارتها) إلى هنا العبارة مستقيمة، لا شئ فيه، ولكن العبارة التالية تبدأ بكلمة التي ، ولا أدري إلى أي مذكور تعود (التي)، ربما للسيارة ثم تقول بدأت، وهنا لا أدري المعنى بدأت طقس حمام مطري، لم أعرف لها معنى.!هذا اجتهادي في القراءة ولربما أخطأت الطريق..!
قصتك معبرة ولغتها رصينة وهدفها جميل لولا بعض ما رابني من احتمالية مقصد يعتمد التمرد للتمرد والمخالفة للمخالفة ، ولا أحسبك تقصيدنه.
أما أكثر ما استوقفني بحق فهو الفقرة الأخيرة التي فاقت النص مبنى ومعنى بما حملت من فلسفة وعمق ورؤية ذات حكمة ومنهجية.
أحييك على هذا العمل الجميل.
تحياتي
_______________________
الأخ الدكتور سمير
أؤكد لك أنْ لا مبرر للريبة
هو ليس تمردا لذاته ولا مخالفة
هو فرح بقدوم الغيث الذي يغسل الأدران والأوساخ
فترتاح لقدومه الأرواح
هي احتفالية مطرية
شكرا لك أخي للفتتك اللطيفة المتعلقة بلغة النص وفلسفته ومنهجيته
تقديري لك
المطر والحرية يتقاطعان دوما عند الجسد المتعب عند شاطئ ٍ معبَّأ بالإنحناءات بالقهرية التي تترك بريئا يمشي بلا غاية ..
كانت السحابة أليمة قبل المطر وما زالت رغم وهم السعادة التائه في الأرواح ، كلنا سمك السلمون يا أختاه ، وكلنا نكره القرش العائم في خلواتنا وفي صمتنا ، كلنا دمى تحركها يد القدر تلك التي تـُركت لمن يريد أن يحترق بالنار للأبد ..
حنان لم أكن أتوقع صعوبة المبدعة بهذا الحجم ولكني أدركت أنك الماهرة التي يمكن أن تغير شيئا في حريتي الخرقاء .. أنت مبدعة وكفى .