ابتسما.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» إشراق.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» "كتيّب العشاق"---خواطر غزليّة» بقلم ابراهيم ياسين » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» تلقاه في غزة» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» ما معنى اختلط الحابل بالنابل:» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» عجز اللّسان» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» نظرات فى مقال باربي الاوكرانية وحلم الدمى البشرية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» قراءة فى مقال حشرات من الجحيم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» هذا هو الحب.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»»
القصيدة هذه عابقة المبنى ، شجية المعنى ، أراها كتحفة فنية وإن أصابها بعض غبار بسيط.
ولعلني أستوقفني انهزام هابيل أمام قابيل وانسيابه كنهر وادع في دمائه إلى العدم ليترك الكون للبوم والغربان.
هل حقاً أصاب هابيل في قراره يوم آثر الموت بسلامة على الحياة بكرامة؟؟؟
سؤال مؤلم ولا أحسب إجابته إلا أشد ألما.
للتثبيت تقديراً للشعر.
تحياتي
تراتيل تحمل لونها وتؤكد شكرا
الأخ محمد نديم ، تحية طيبة
قابيل لم يسفك دمي
وإليك تضميد الجراح
نال الغرام بمهحة
ومن الدواء نزيف راح
فأماط عن غدر الهوى
وجه الغرابة بالرماح
ظلموه في سفر الدنا
والحق أولى بالصباح
هابيل والدنا الذي
أغرى النذور بفكر صاح
وغراب قابيل انحنى
لظلام أمنية الجـُناح
فرمى أخاه بزلة
أفنت شرايين الاقاح
وسقى شراب غليلة
لأخ يسالمه المباح
ـــــــــــــ
تحياتي أخي الحبيب
الشاعر المبدع/ محمد نديم
كثُر نُدَماؤك حول قصيدتك المُسكِرة، فاسمح لي أن أرتشف جرعة من جمال معانيك، وأنا أدفع مقابلها العُملة الوحيدة التي أمتلكها... إعجابي الذهبي بك.