أيتها الحبيبة الغائبة غياب وجع
تعلمين أنه طموح أعرج يستند على صدرك الرحيم ، و ربيع مغادر و إن كان عطره معتق .. لكنه مغادر !
رحم الله قلوباً سكنتها و على باب روحي وقفت تذب عنها الوجع ، و كلي أسى أني في دربها مررت من غير قصدت فنالها من وجعي ما نالها .. .
أسعدك الله يا حبيبة في الدنيا و الأخرة ، و أعطاك من الخير أحسنه و أكمله .
كل ودي لك و ودادي .