و يا ويل الذي
تبكي على
أسماعه
يوماً فتاة ..
هذا ما نجني منهنَّ كبريقِ السيفِ ويلنا إنْ كان في قبضةِ مجنون ..
[size=4][font=Simplified Arabic]أهلاً ... ألوووو
يا نبرةً في خافقي تترفّلُ
يا نظرةً حزني إليها المكحلُ
يا بسمةً في وهَجها ما يُجهلُ
......
أهلاً ... ألو
والهاتفُ المفتونُ يرقصُ في يدي
حتّى عرِقْ
في ذوبِ إحساسي غرِقْ
مستنجداً بالهجَّدِ
يا رعشةِ المستنجدِ
أهٍ فكم فيكَ التهتْ
عزفاً بأوتارِ الحيارى السهَّدِ
نبراتُ صوتِ المنجدِ[/font][/size]
أخي الرائع معين توقفتُ في ردٍّ سابقٍ لك على قولك "نحن إذا ناقشنا هكذا موضوع في هذا المنتدى فسيطول بنا الأمر و لا أعلم أين سينتهي هكذا حوار .. "
صدقتَ ويبقى في خفايا النصِّ من حيث الموضوعية نموذجاً عميقاً قياساً بالقصص الغرامية الواقعية أيّاً كانت غاياتها ..
لك التحية والتقدير
وكل عامٍ وأنت بخير
في أمان الله