الأديبة الفاضلة وفاء شوكت خضر
لا أعرف حقيقة كيف اخاطب إنسانة تحمل قلباً كبيراً مثلكِ ، وأجد نفسي عاجزاً ليس عن الكتابة فقط ، بل التعبير عن شكري لكِ ، فمجرد مرورك في عالمي هذا يعني لي الكثير...
و تعليقكِ على ما كتب ها هنا ، يجعل الحزن يتواضع في داخلي ، ويحثني على البقاء بعيداً عن أعين أحبة ، لا أريد لهم أن إلا السعادة ، وبوجودهم يكون للسعادة المهاجرة عن عالمي حضور يبهج القلب ويفرحه .
سأعترف لكِ بأشياء كثيرة أولها أني سعيد بمرورك ، وآخرها أني أحسدُ نفسي على حضورك الدائم في عالمي المتواضع .
تقبلي مني فائق الإحترام والتقدير