الإخوة الشعراء ، أضع بين أيديكم محاولتي هذه ، فلا تحرموها النقد والتعديل
شكراً لكم
عشقت بحلوتي كل المعاني من الدين من الخلق الأصيل سعدت بأنها ترعى ودادي وتحتمل المصاعب في سبيلي فتنت بحسنها حتى تراني من الشوق سأهوي كالقتيل فتنت بمقلة كانت عذابي من الأجفان ألقى كالعليل مؤرقتي فهل يرضيك حالي من الهم من السهر الطويل معذبتي فلا يغريك حالي بصد وقعه مثل الصقيل فما كل الكواعب قد تعاني من السهد من الليل الطويل وما كل الكواعب قد تبالي بما تجنيه من طرف كحيل وما نيل المودة بالأماني وما وصل العيون بمستحيل
ودمتم سالمين