* عندما عطس عنتور*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» نظرات فى مقال باربي الاوكرانية وحلم الدمى البشرية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» ** قصـة مريـم العـذراء **» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ++ ابني يكتب قصة ++» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» قراءة فى مقال أنين الموتى ورعب القبور» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قراءة فى مقال أغرب القوانين حول العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» خواطر حول مقال أغرب مسابقات ملكات الجمال» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
لَمْ أتوكأ بعد على شرف حضورك في قلبي، أنت موجود لكنك كـ ضمير الغائب، أفهمه ولا أراه، ويعرب دوماً حسب محله من حالات قلبي!
الصباح الخالدي
صباحك عبق..
شكرا لك..
يمنى سالم / عروس الكون
بهذا النص .. كنت ملكة متوجة
تلمست كل حروف النص بعمقها وشفافيتها
استنشقت عبيره ...
وفي نهاية الحرف أعدت الدورة من جديد ..
بصعوبة استطعت أختراق الدوامة .. لاخرج منها ...
الحقيقة .. شدني العنوان " كابوس رجل شرقي " وتسألت هل للرجل الشرقي كوابيس ؟؟ فلنرى ...
وكانت اجمل رؤية عرفتها .. نص أنثوي جريء بلسان رجل
عميق ٌ .. عميقٌ
شكرا لك ِ عزيزتي لهذه المتعة التي منحتيني آياها
مودتي لكِ
ميــــــــــنا
أنفاسي خطواتي نحو الممات .. و ربما تبقى لي ذكريات .. هكذا علمتني الحياة
أديبتنا الرائعة : يمنى سالم
دعيني سيدتي أرحب بعودتك بيننا من خلال هذا المتصفح ، من خلال هذا النص الرائع الذي حوى من الجمال ما يبهر ، حين تقلدتِ لسان رجل تنطقين عنه ، تحاورين الأنثى من عقل الرجل ، هذا الاختراق الرائع لخصوصيات الرجل المشهورة التي تتناولينها بإبداع يجعل لنصك سماته الفريدة التي تجعلنا نقف أمام النص من أكثر من زاوية .
لكن سيدتي ، دعيني اليوم أرحب بكِ فقد اشتاقت إليكِ واحة الخير ، تغرسين فيها عرائسكِ الغضة لتثمر الجمال من حرفكِ النضير ، وأنتِ أنتِ يمنى سالم ، عروس الكون التي تملك قلمًا واعيًا وحسًا لافتًا ، وصورًا إبداعية لها من الجدة ما يجعلنا نحتفل بها كلما سافرت عبر مساحات الكون لتعود إلينا محملة بخلاصة إبداعها و عزفها الجميل على أوتار الحرف .
سيدتي ، أما النص فلنا معه وقفة سيأتي أوانها نحاوره ويحاورنا ونبث إليه ويبث إلينا ، فنحن نسعد بما تنثرينه في كل مكان تحط فيه أطياركِ الحانية .
كلي احترام وتقدير
مأمون
مينا ..
ممتنة لهذا الحضور الرائع..
وحرفك يعانق نصي بكثير من الشغف..
محبتي وتقديري