أستاذنا:دكتور جمال مرسى
أنا فضلت أجرى مع ريتم القصيدة وجدفت ودخلت المغارة
وفتحت الكتاب وفجأة لقيتنى راسى مخبوط فى حيطة
خبطة جامدة جدا ومع ذلك فوقت برغم إن الطبيعى هو الإغماء
من شدة الصدمة ...
والسبب فى رأيى تمهيد بسيط جدا حدث في وصف مدى مصداقية هذا اللسان فى الشطر القائل:
قاله لسان و لا أي لسان
هذا التمهيد كان الفرصة الوحيدة لإلتقاط الأنفاس والإستعداد
للنهاية المحتملة للقصيدة /علاقة الصداقة
بل ويحدد موعد كتابتها على الورق /بعد أن زالت الصدمة فى هذا الصديق
سيناريو زادت من روعته العديد من المؤثرات الصوتية والمناظر الطبيعية والتى تمثل الديكور فى هذا النص الأكثر من رائع
دكتورنا وأستاذنا العزيز :
أرجوا المعذرة فلم يكن هذا تحليل مقصود
بل هو بحق مجرد إنطباع تركه نصك الجميل فى نفسى
وكان له عظيم الأثر
إستمتعت حقا بقراءة حروفك ولى الشرف
دمت مبدعا