لن أفقد الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» شجرة الود,» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» هنا نكتب (ق.س.ك)» بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» أحبك لأن في عينيك وطني» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» نور الحبيب ...صلى الله عليه وسلم..» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» نظرات في بحث لباس المرأة أمام النساء» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» أنا في هواك» بقلم عبدالله بن عبدالرحمن » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» في عيد ميلاد كريمتي فلسطين أم آدم / د. لطفي الياسيني» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» بين الهوى العذري.. والهوى العصري ...!» بقلم ياسر سالم » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» صباحك مسك وعنبر» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»»
أخي الفاضل الأديب /د. محمد نديم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
قصة ساخرة ، وكم نحتاج إلى مثل هذا الأدب الساخر الذي يناقش قضايانا بهذه الطريقة اللاذعة..
مجموعة من سلبيات مجتمعاتنا ، حمى المسابقات والجوائز التي تهمش الكفاح ،وترسخ لمفهوم تحقيق الأحلام اللامعقولة بضربة حظ :
.(حلم) في اليد ولا (واقع) على الشجرة
وهكذا نعيش في مجتمع استهلاكي لاهث خلف أحلام مستحيلة لنترك الواقع لمن يتحكم فيه وفينا .
ولكننا مع الأسف لا نجيد حتى العيش في الأحلام ؛ فها هو يحلم (بالرولز رويس) ، ولكنه لا يستطع التمتع بها ولو في الحلم بسبب الجمارك و... ثم مقارنتك المؤلمة :
وبرغم الشكل البسيط السهل للقصة إلا أنني رأيت فيها بعض الاسقاطات السياسية ، وكأننا نعيش الحلم الأمريكي في مشاهدة التلفاز (سقوط عاصمة الخلافة ) فقد أصبحنا مشاهدين لكل شيء دون ان نحرك ساكناً .وفي النهايةنعود لنقطة البداية مرة أخرى نقطة الأحلام أو الأوهام التي أدمنا العيش فيها .راتب سنة كاملة لملك سابق ورئيس جمهورية وثلاثة رؤساء وزراء راحلين , أو راتب يوم ( لمغنية حديثة غير موهوبة )..
مجرد وجهة نظر ربما يوافقني البعض عليها ، وقد يرفضها البعض الآخر ،ولكن هذا لايمنع اعجابي بهذا الأسلوب لعرض سلبياتنا بتلك السخرية المريرة .
أشكرك على ما أمتعتنا به هنا.
حسام القاضيأديب .. أحياناً
أخي الفاضل الأديب / د. محمد نديم ..
قصة وقفت أمامها طويلا ..
تكتب بأسلوب بسيط لكنه عميق ، أسلوب ساخر برقي ، تترابط فيه الأحداث وتتداخل بشكل يجعل المتلقي يرى نفسه داخل النص وكأنه أحد أبطاله .
التلميح للغربه بطريقة غير مباشرة ، صعوبة الحياة ، الحلم الذي مهما حاولنا أن نعيشه بسعاده ، نجد أن صخرة الوقع تقع على رؤوسنا لنستيقظ منه ، الواقع السياسي الذي نراه عل الشاشات والذي نبقى فيه فقط مشاهد لا أكثر ، التفاعل الكبير مع صغار الأمور .
تقبل مروري وتحيتي أيها السامق .
لك تقديري وكل الود وطاقة ورد .
//عندما تشتد المواقف الأشداء هم المستمرون//
wow
الأخ الحبيب الأديب الشاعر والفنان د./ محمد نديم :
قصه رائعه تمثل الحلم العصرى لجمهور المستهلكين ,
قابلت ذات مره سيده فرنسيه أدمنت شراء تذاكر اليانصيب لمدة
14 عام لتربح المليون ولم تربحه !!
قلت لها: لو وفرت هذه المبالغ طيلة 14 عام لملكت المليون..
فقالت : لقد حصلت بهذه المبالغ على ما هو أغلى من المليون,
ألا وهو حلم كل ليله بما سأفعله بالمليون لذا فقد عشت
مليونيره فى أحلامى..
---------------------------------------------------------------
عمل رائع يا صديقى يا أمير الأحلام.
كل المحبه والإحترام .
شريف
النديم الرائع..
في المجتمعات التي نحن خرفان فيها..
اصبحنا ننظر الى كل ما هو ليس نحن على انه امر لايسعنا خرقه..
لايسعنا الوقوف امام عظمته..
وهذه الرؤية التعجيزية خلقت في الباطن فينا امورا تعد في عرف الواقع والعلم على انها
غرس لمبادئ الانهزامية..وهذه الرؤية هنا هي وجهة نظر شخصية..ولست اعمم.. لكن
في سياق القصة لامست هذه اللمسة التي تشير ولو هما الى هذه الانهزامية التي نعيشها داخل انفسنا وكاننا لانستطيع فعل شيء وننبهر امام كل شيء ليس لنا ومنا..
فالواقع يظهر لنا جليا عجزنا المستمر على استيعاب كل جديد وىت الينا، وهو بنفسه يبرهن لنا عجزنا على صنع وخلق شيء جديد نرضي به فتورنا مع ذواتنا.
وتاتي الصفعات من كل صوب لتؤكد مقولتنا هذه، فالسيولة التي تهطل على بلداننا تكفي لبناء كوكب اخر في مجرة اخرى ويكون بلاشك اغنى الاكوان، لكن نراه يذهب هباء، ولعل راتب المغنية هذه التي نحن نراها تعري وتجذبنا الى جسدها لا الى صوتها وموسيقاها تعد فاصلة حقيقة في حقيقة مجتمعاتنا..وكاننا نبدع في الشيء الذي يجعلنا نعيش هواجسنا وخوفنا ونتراجع في امور تعد هي الضرورة القائلة باخراجنا من محننا.
هواجسك هنا خلقت في فكري رؤى ليست بجديدة لكنها كانت نائمة فاحتاجت لى انبعاث وخلق جديد..
هل نبقى ابد الدهر هكذا نسعى في ايجاد شيء يعد حقا بسيطا من حقوق الانسام هذا اذا كنا نحسب في الاروقة حيث الساسة والسلاطين انسان..ولماذا كلما اردنا ان نملك شيءا ليس بالغريب علينا ان نعيد حساباتنا كيف تعيش اذا صرفنا هكذا مبلغ هنا او هناك...انه لامر صعب جدا ان نجد فيالحياة هذه راحة، لاننا مازلنا نعيش على الفتات الذي يخلفه هولاء سواء في الداخل او الخارج.
النديم...
رؤية تعبة..مني..
عذرا...لهذياني..
محبتي لك
جوتيار
الأستاذ الكريم / محمد نديم
هم يخلقون لنا الحلم ( خلق الطلب ) ونحن نعيشه ، ثم نفيق ، لكن صحابنا على اي حال قد فاز بالتلفاز ... وكيف له ان يرى انهيار بغداد .. أتراها مؤامرة مقصوده ... ان شاشة التلفاز الصغير لن تنقل له الأحجام والأشكال كما ينبغي ... لذلك كان لابد من أن يفوز بالشاشة الكبيرة.... التي لم تتحمل رغم كل التجهيزات .. فالقلوب يا سيدي باتت كالحجارة او اشد قسوة ....
رائع ما خطه قلمك .. وتلك المفارقة في النهاية ليظل الحلم الراسخ الذي اجبرونا ان نحلمه راسخا في اعماق الكمون ... ثم يقفز ويفور ... لكنه أبدا لا يتحقق ....
ربما اكون قد ابتعد ..... فاعذرني ...
دمت بكل ود ...
خالص تحياتي ....