شقوة» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» تطاول» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» قراءة في مقال الطاقة الروحية براهين من العالم الآخر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» دموع ... وأشياء أخرى» بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ألا بذكر الله تطمئن القلوب .» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» قراءة فى مقال آثار غامضة ... هل هي أكاذيب أم بقايا حضارات منسية؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» المعية الإلهية فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
رائعتنا .. وفاء
أبدعتِ بإخراج همساتك
همسه تعلو همسه
همسه تقتل الأخرى
ما أجمل همسات القلب
وما أقوى همسات الروح
أعلنتِ كلماتك الرقيقة
المطلية بلون الحب
استطعتِ اختراق القلب والتسلل إلى أعماق أنفسنا
ليصل شعاع تلك الهمسات إلينا
في رقة كبيرة
وعذوبة جميلة
سلمت يداكِ على ماخطت
تقديرى لشخصك الكريم
ابنتكم
أستاذتي الكبيرة قدرا وأدبا
أحسد نفسي على المرور من هذه النافذة
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ كَما صَلَّيْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ إِبْرَاهيمَ. إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ.
الفاضلة / د. نجلاء طمان ..
تنساب كلماتك بالمشاعر رقراقة ..
حملتني على موجات الشوق ..
تعلو .. وتهبط ..
أرى تارة مارة أمل ..
وتارة يلفني سكون الظلام ..
شكرا لمرورك الرائع وكلماتك الأكثر روعة ..
عناق الورد للورد ..
والود بالود ..
تقبلي تحيتي المضمخة برائة الشوق .
دمت بـألق ..
الله..
وأبلغ الأحساس ماكان صمتا فائتلافا فانسجاما....
ذكرني نصك الآسر بأبيات جميلة لتميم ابن المعز لدين الله الفاطمي أذكر منها :
فاستعملا الاطراق ثم تجلدا..............واستبكما وتكلمت عيناهما
وإذا العيون تكلمت وتراسلت........فهم المحب عن الحبيب وأفهما
وماأبلغ قولك :
لَحْظَةُ صَمْتٍ ..
فِيهَا الأَنْفَاسُ نَشْوَى بِشَذَى الْعِطْرِ ، شَمْعَةٌ تَخَصَرَتْ شَرِيطَ وَرْدٍ ،اشْتَعَلَتْ ذُبَالَتُهَا بِلَهِيبِ وَجْدٍ ، تَمُدُ ظِلَالَ عِنَاقِ أَطْيَافٍ عَاقَرَت الصَّبٍرَ كُؤُوْسَ ثَمَالَةٍ .
كل التحية لك غاليتي وفاء
سعدت بالمكث هنا أرتشف بعضا من عذوبة قلمك..
دمت رائعة
لَوْ هَدْبُكَ سَتَرَ نَظْرَتَكَ
وقفة مع نقاء الحبر الذي طرز سطور الولاء
ووخزة
تُحَلِّقُ رُوحِي بِهِ عِشْقَاً
روحي بك َ
\
مودتي
الإنسان : موقف