أخي أبا جاسم.. أعتزّ شاكرا بكلماتك.. وأرجو أن يجمعنا ما يرضيه على الدوام.. مثلما جمعتنا (محنة/ منحة) التشريد
أختي ياسمين الواحة.. تأمّلاتك في هذه الأبيات تكشف المزيد ممّا يضاعف إعجابي بما تكتبين في الواحة، إذ يلتقي عمق النظرة وصواب الفكرة ورهافة الإحساس، ليجعل من "التعقيب" قطعة أدبية لا مجرّد كلمات عابرة.. لك أطيب الشكر على ما نثرته من عبق الياسمين بين هذه الأبيات
أخي الكريم نسيم الصبا.. أن تثير الأبيات لديك ما وضعت من أبيات يشرّف (الضادّ تشكو) بما يفوق ما تستحق فلك الشكر.. واسمح لي أن أنشرها عندما أنشر ( الضادّ تشكو) في مداد القلم. وعندما أنشرها هناك سأعدّل بإذن الله البيت الذي يبدأ بـ (نطقت شفاهه...) شاكرا ملاحظتك، وشاكرا ما أكمل به أخي الفاضل ابن بيسان، وسآخذ باقتراحه إن شاء الله..
أخي متذوق.. أشكر لك ملاحظتك.. وأعترف.. أنني من جيل صنع كثيرا من العلل والأدواء التي نشكو منها، وما يزال المصلحون منه أقرب إلى (وصف العلل) منهم إلى مداواتها.. والأمل الكبير في جيل جديد أمامه طريق طويل للعودة بهذه الأمّة إلى حيث ينبغي أن تكون.. وبشائر الخير بأنّ الجيل الجديد قادر على ذلك مشهودة في كل مكان.. ومن ذلك ما نتابعه في هذه الواحة
أخي ابن بيسان.. مع الشكر لمرورك.. ولاقتراحك لتقويم الثقل في البيت ( نطقت شفاهه..) والواقع أن حساسية الأخ نسيم الصبا في مكانها، وقد قيلت لي الملاحظة نفسها عن(استثقال الوزن) هاتفيا من جانب أستاذ من أبلغ من أعرف في ميدان الشعر والأدب.. ونصح لي أن أراجعه، وسآخذ شاكرا باقتراحك أو افكر بآخر واعدّل البيت إن شاء الله
أختى الفاضلة ندى القلب.. سلّمت يداك وجزيت خيرا.. ورغم (شعور خفي بالخشية) أن يخطف بريق أبياتك ما حاولتُ التعبير عنه في (الضادّ تشكو) أستأذنك أن أنشرها عندما أنشر (الضادّ تشكو) قريبا في موقع (مداد القلم) إن شاء الله.. وأرجو أن تكون لنا لقاءات وجولات أخرى في هذه الواحة المشرقة بك وبأمثالك، وأعترف أنّه كان لدي أحيانا ما أعقب به (ببعض الأبيات) على بعض ما قرأت لك.. وتردّدت، فما يتدفق من مشاعر وأفكار، فما تكتبين -حتى ما كان مكتوبا قبل سنين..-(يتعب)الأقلام التي تريد التعقيب.
أخي الكريم عدنان الإسلام.. بارك الله فيك، وأسأل الله لنا جميعا التوفيق لما يحب ويرضى من قول وعمل في الدنيا والآخرة