قراءة بمقال التحكم بالعقل أكثر مشاريع المخابرات الأمريكية سرية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزة العزة» بقلم المختار محمد الدرعي » آخر مشاركة: المختار محمد الدرعي »»»»» حلمي .. حلمك .. " ق. ق. ج "» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال طب أكلة لحوم البشر ومصاصين الدماء» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» هطالة الغيم» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» قصة ابن زريق البغدادي مع قصيدته اليتيمه» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» مرايا - صفحة للجميع» بقلم محمد نعمان الحكيمي » آخر مشاركة: محمد نعمان الحكيمي »»»»» الهارب و صاحب المعطف بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» البحر خلفي والعدو أمامي» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: محمد محمد أبو كشك »»»»»
أخي الكريم / أحمد الفلاسي ..
كلما هممت بالرد على الرسالة الثامثة ، وجدت الكلمات تفر مني ..
أي عتب رقيق هذا ، وأي جمال في المشاعر التي زينها الصدق ..
أسلوبك الرائع ، جعلني أتابع بريدك منذ أول رسالة خططتها ..
أتمنى أن تكون الرسالة التاسعة مزينة بالرضا و البهجة والسعادة ..
لك أطيب الأمنيات وعاطر التحيايا .
//عندما تشتد المواقف الأشداء هم المستمرون//
لاحرب بيني وبينكم ... اقصد ... السلام عليكم
السامق احمد
لا تحوِجيني إلى غربة الروح في قطع حبل أُنسها ،وأنتِ الروح لا محالة فمن أين أستجدي أنسها وهي غائبة!!
هنا وجدت نفس عاشق صوفي .... صادق الوجد
وعبارتك هنا ... تستحق ان نكتبها بماء الذهب
قولك
ماكان هذا عتابا بقدر ماهو تحايلُ طفلٍ على حِجْرِ أمه وقد صار عنه مشغولا...أُحبكِ
يشعرني اني اقف امام عاشق لازمان له ولا مكان
عاشق للنقاء
عاشق يستجدي الولاء
اخي احمد
لقد ضل من يبغي فوق الارض سكان السماء
بوركت حروفك
الباهرة يااحمد الحروف
الإنسان : موقف
أخي الأديب جيو تيارتمر..
كم يحلو أن نتعاتب ولا نخرج عن دائرة حبنا ،إن هذه الدائرة كالبيت الواسع الذي تحيا فيه أرواحنا كما عاشت في البيت الصغير أجسادنا ..نعم لقد أصبت أخي في نظرتك النقدية الفاحصة والتي لا تكاد تخرج قيد أنملة عن مراد الكاتب ..أتمنى دائما هذه الإطلالة العلمية النقدية من أخ أديب مثلك ،فلك كامل الود.
الأديبة الرائعة مرآة النفس..
كان اللقاء مع حرفك موعدا منتظرا ،وقدرا مقدورا ،لقد مررت هنا فكسوت الجمال جمالا ،وكشفت عن مكنون النفس العاشقة للسمو فزادني ذلك تأكيدا أن أكتب ليقرأ أمثالكم من صناع الكلمة ،ورواد الأدب الجميل..شكري لك لا يحد،ووابل تقديري لا يُسد ...أحمد.