د.سمير العمري:
ما أجمل حرفك ..!!وما أروع نبضك...!!
للرفـــع...شوقا لقلم يقطر روعة وعذوبة
نطمع بنص يروي عطش ذائقتنا
سلمت ودام ابداعك أيها السامق
لك خالص إحترامي وتقديري وباق ةورد
نظرات فى مقال باربي الاوكرانية وحلم الدمى البشرية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» *في عيد الأضحى المبارك*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» هذا هو الحب.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» في الطريق الى القدس» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أهكذا» بقلم عطية حسين » آخر مشاركة: عطية حسين »»»»» ابتسما.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» إشراق.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» "كتيّب العشاق"---خواطر غزليّة» بقلم ابراهيم ياسين » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» تلقاه في غزة» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
د.سمير العمري:
ما أجمل حرفك ..!!وما أروع نبضك...!!
للرفـــع...شوقا لقلم يقطر روعة وعذوبة
نطمع بنص يروي عطش ذائقتنا
سلمت ودام ابداعك أيها السامق
لك خالص إحترامي وتقديري وباق ةورد
هي الغربة يا صديقي كما وصفت تلازمني وتقهرني كل حين ، ويدفعني حين الرسو إلى شواطئ القلوب أتكئ فيها على مجداف الأمل الذي أوهته أنواء الأيام وأبلته أملاح ماء البحر الرابض حيناً والصاخب حينا ، وأهش بحبي على مشاعر الصدق والوفاء التي لا تزال هانئة تلتذ بكلأ الذكريات وتسعد بدفء الحروف برغم الظروف.
هو الحب يا صديقي الأنيق ما يهدهد النفس ويملؤها ثقة في كل الأحوال.
كن بألف خير.
تحياتي
العزيز سمير
كلماتك تغازل الوجدان وتداعب النجوم لتحمل
في الضلوع الاشتعال
كلماتك وقفت في القلب بين عشب وماء
محبتي للنهر الذي لا ينضب
[SIGPIC][/SIGPIC]
الأستاذ الفاضل القائد الذي يستحق جل الشكر
د/ سمير العمري
تحية إجلال بقدر سخائك , بقدر حروفك التي تنثرها هنا
بقدر بساطك الحريري الذي نطئة ونزدحم فيه تحت ظل هذه الواحه
دمت مثمراً مدى الدهر
ما أروع الأمل , لولا الأجل , وما أروع الدنيا لولا قسوة أيامها
لاحرب بيني وبينكم ... اقصد ... السلام عليكم
\
نثريتك اليوم تخبرنا عمن يسكن في نبضك ... ايها العاشق الساحر
غزيرة المعاني ... قليلة السطور
بوركت َ
الإنسان : موقف
سلام اللـه عليك ورحمتـه وبركاتـه
تحيـة طيّبـة
أستاذي د. سميـر،
تظلّ رسائل الهوى ملقاةً على قارعـة النوى، تشكو الهجرَ وحرَّ الهجير !
قرأتُ نصّك الذي يترقرقُ عذوبـة وبوحاً، فاقتحمتْ صباحي هذا تساؤلاتٌ موجِعـة، ما فارقَتني يوماً : أيمكن لحبّ كبيـر - امتلكَ الرّوحَ والأنفاسَ، أسَرَ الخطوَ والذاكرةَ، استعمرَ كل زوايا الأحلام، فلم يتركْ في ركنٍ منها مكاناً إلاّ لصاحبـه ومالكِ زمامـه - أنْ يذوي في لحظـة ما ؟ أن يقتلـه شيء أو يغتالـه الغيابُ على حين غرّة ؟ أيمكنـه أن يُخنَقَ بقلبِ المُحبّ أوالمحبوب أو كلاهما ؟ أيمكنـه أن يُنسـى أو أن يُصادقَ السلوانَ ولوْ مرةً واحدةً كلَّ نفَس ؟ مع أنّ السلوانَ شيء لاتعرفـه قواميسُ المُحبّيـن، ولاتزورُه أرواحهمْ حتّى ولوْ مرةً واحدةً بين النّفَس والآخر ! السلوانُ - كما وجدتُه في قاموسِ الرّوح - هو : كائنٌ غريبٌ، يقتاتُ على نباتٍ لم تذقـهُ قلوبُ المحبّيـن يوماً، لذلكَ يجعلونـه خارجَ مملكتهمْ القائمة على الوُجد، على الوفاء لنبضهمْ حتى آخر رمق. بلْ حتّى الموتُ لا يفرّق بين الأرواح المُحبّـة، كما حدث في قصـة ليلى الأخيلية وتوبة، بلْ وفي قصص مُحبين كثُـر .
اعذرني أستاذي على هذياني الذي سكبتُـه بشرفةِ بوحك الشفاف، ولكنّـها الحيرةُ تعصف بي لأني لم أجد أجوبـة على كل هذا وغيره للآن، هذا بعضي سكبتُـه هنا مثلما سكبتُ بعضَ بعضي الآخر، في شرفة الكريم الشاعر المُجيد ماجد : " يومان مرّا " وفي شرفات أحبّـة آخريـن. فالأسئلة غزيرة والأجوبـة غائبـة، والوجعُ يكاد يُفني الرّوح !
أرجو لكل المُحبّيـن ألاّ يغيبَ عن سمائهـمْ قمـر ..
شكراً لك من جديد، حماكَ ربّي
تقبّل خالصَ تقديري، غزير دعائي
وألف طاقة من الورد والندى
من هنا ، حيث تتلقح ظلمة الليل بخيوط الفجر ، ألمحُ في كلّ يومٍ حكاية من حكايا الغد القادم على كتفيه ، تنتظر طلّته تباشير الصباح ، مهللة بقدومه ، تلبس من أجل عينيه الحانيتين حليّ الدفء ، ووشاح الاخضرار ، فتسعدُ بحنانهِ الآسرِ، عيونٌ كبّلها حزن المساء وقلب وكأنه شيخٌ في ألف عام..
يرمي على أرضها البور بذور العطاء ، فتتفتت تربة اليباس ، وتستحيل غابة خضراء، هو ذاك رجل الفجر ، معبدة كل طرقهِ بباقات من ورود قلبه الجلنار..
د. سمير العمري
كل هذا عطاء !!
يا لك من أديبٍ يعرف حتى لغة العصافير وهي تغرّد على أغصان إبداعه ..
تحيتي وتقديري
شكرا للحبيبة سحر الليالي على التوقيع الرائع
عندما يجمعنا دمع واحد اعلم انك قريب...
لكن الفراق الهب كبدي...
وجعل القريب بعيد................
تحية لقلمك استاذي
فرسان الثقافة