لبنان» بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: عبده فايز الزبيدي »»»»» تعقيبات على كتب العروض» بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: عبده فايز الزبيدي »»»»» نظرات فى تفسير سورة الإخلاص» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» ( و كشـفت عن ساقيها )» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: محمد نعمان الحكيمي »»»»» الأصواتيون وعِلم العَروض العربي.. عجيبٌ وأعـجب..!» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» الخِصال السّبع» بقلم مصطفى امين سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» رباعيات للشاعر صلاح چاهين» بقلم سالى عبدالعزيز » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» المعاني النحوية - رأي في آيات زوال الكيان الصهيوني» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» من هو السامري - رأيي» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» دفق قلم القرآن والإنصات» بقلم نورة العتيبي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
جوتيار ايها الصديق الرائع
يظل الانسان غامضا مهما ادعى انه يبدد غموضه
ببعض الاقوال
الأخت العزيزة / جوتيار
هذا النص يقف في المنطقة الشائكة بين هو وهي
ولجوؤك إلى ضميري الغائب ، أحالني إلى فضاء إنساني واسع يشمل الجنسين
في علاقتهما الدائمة : حبا ، وتوترا ، فورانا ، وخمودا
لجأت في بنية النص إلى عرض هو على حدة ، وهو وهي على حدة ، وهي على حدة ، فاعتمد البناء الفني : أحادية وجماعية الرؤية ،وهذا ساعد على تكامل النظرة لهما في أعماق المتلقي ، وجاء أسلوبك الشاعري الحافل بالبليغ ، برهانا على نظرتك الشاعرية للعلاقة بين الجنسين في جوهرها .
إنها المنطقة الشائكة بينهما ، والمنطقة التي تحتاج إلى كثير من المعالجات ، وقد أشرت إلى جوانب من التبدل العاطفي بينهما ، هذا التبدل قد يجرهما إلى ذبول .
نص متدفق
والعنوان : هما ، يقدم مدخلا جيدا لقراءة النص من منظور ثنائي جدلي ، عبر تقنية الضمائر .
تحياتي ودمت بخير
دكتور...
في البدء..شكرا لزيارتك لصفحتي..
ومن ثم شكرا لهذه القراة المتأنية الواعية المدركة لجوانيات النص
لقد ارتحت لرؤيتك العميقة للنص وللشخوص وكاني بك تقراهم كل على حدا..
ومن ثم تفك رموز وجودهما الذاتي والعياني
ومن ثم تقرر فيهما نظرتك الواعية
مرة اخرى شكرا لك
محبتي لك
جوتيار
لأبكي في غمضة واحدة بدموع اكثر عدداً من كلماتك، وهي دموع من وجعي وخوفي ، وذلك الفاظ من قسوتك وعنادك.
رائع ياجو
عندما يموت الإنسان
يذهب إلي عالم آخر
وعندما التقيت بك .. أحسست أني في هذا العالم المبهم
لم أعرف ماوراء العينان
أحسست غموض المحيط
وعالم من الرعب
عندما يموت الإنسان
أتوقع أن الموت أهون
فهو في ذمة الله الرحمن الرحيم
أما معك
فأنا مع الصمت الفظيع
لاادري ماذا ستكون النهايه
ماأصعب ان تحس بأنك في ذمة المحيطوأنك تعيش علي قمة الرعب
ولاعزاء للسيدات
ودمت بخير يايها المبدع
جوتيار...
أُسجل أعجابى لهذه القصة ولكَ
،ردد في أعماقه هل يعقل ان تبقى الورقة بيضاء في زمن لاشيء فيه ثابت،في زمن لاقيمة للكلمة،في زمن الاقوال فيه لاتوزن بالأفعال،شاح بوجهه عن الورقة احتضن القلم وضمه لسواده،
بالفعل جوتيار... لم تعد للكلمة قيمة, ونعيش زمن الأقوال لا الأفعال
, فهو يفضل الغربة ربما أفضل قليلا من الواقع
لكَ تحياتى
العزيز جوتيار
سيبقى "هما" لغزاً مُحيراً دائماً وأبداً مادمت قد جمعتهما بهذا الشكل
ستظل تلك المساحة بينهما من الاقتراب والفهم والتباعد
دائرة مغلقة تتحكم فيها عجلة الزمن وفقط
تحياتى وتقديرى
العزيز "جوتيار":
قصة جميلة ...
مبدع أنت كما دوما..
إعذر تأخري
تقبل خالص تقديري وباقة ورد
نص جد أنيق ومدهش
أشاح بدا شاح رجعي القاموس نقول أشاح وجهه .شاح شيء آخر
فتحت درج مكتبها وجدت قصاصة ورق كانت ذات يوم قد كتبت عليها كلمات منه
الأصح كلمات له
..